الخبر عادي جدااا ولا يستحق هل التضخيم ...
بس بقول لأصحاب الفهم الضيق انظروا واقرئوا الخبر مرة اخرى لم يكتب في الخبر ان الإفراج سيكون عن السجناء السياسيين الأردنيين المعتقلين في سوريا ففي هؤلاء و اغلبهم ان لم يكن كلهم من انتهك القوانين وقاموا بأفعال جرمية على الأرض السورية ومن حق اي بلد ان تسجن و تعتقل اي شخص ينتهك قوانينها
وان كان موجود منهم بعض المعتقلين السياسيين وين المشكلة يعني الأردن كتير ديمقراطية وماعندها معتقلين سياسيين ؟؟؟
الأردن حتى الأن لم تعطي معلومات واضحة و دقيقة عن عدد المعتقلون السوريين في السجون الأردنية ( او سجون عبد الله ) .
وحبذا لو ان ناقل الخبر قد ذكر المقال بموضوعية اكثر لا ان ردد كالببغاء معتقلون السجون الأسدية
واليكم تتمة الخبر حتى تتناولوا الخبر من جميع تفاصيله
وقال مصدر أدرني في وقت سابق أن "ملف المعتقلين في البلدين سيعالج من خلال الإفراج الفوري عن عدد من المحكومين وتشكيل لجنة من الجانبين الأردني والسوري لدراسة أوضاع السجناء في البلدين تمهيداً لمعالجتها بشكل نهائي".
وحول عدد المعتقلين الأردنيين الكامل في سورية قال قربي " ذلك غير معروف بشكل كامل ولم تصدر إحصائية رسمية بذلك ولكن وسطياً يتراوح العدد بين 200 و225 شخصاً تم إعتقالهم في قضايا جنائية وكثير منهم دخل الأراضي السورية بصورة غير شرعية بهدف الهجرة الى أوروبا أو حتى إعتبار سورية منطقة عبور فيما من غير المعروف أن يكون بينهم معتقلون سياسيون " .
وأفاد وزير الداخلية الأردني السابق عوني يرفاس في تصريح سابق أن "عدد المعتقلين الاردنيين في السجون السورية يبلغ 237 شخصاً، "مشيراً الى انهم معتقلون في قضايا عادية، نافياً ان يكون بينهم أي "معتقل سياسي".
وأوضح يرفاس أن سورية "قدمت الى الأردن قائمة بأسماء هؤلاء بعد أن قامت الهيئات والجمعيات والنقابات المهنية الاردنية بتزويد وزارة الداخلية بأسماء المعتقلين في السجون السورية. "
وأشار أن السلطات السورية "ردت في الاجتماع الاخير الذي جرى في دمشق وسلمتنا هذه القائمة وأسباب الاعتقال والقضايا التي سجن من اجلها" كل شخص، موضحاً أن هؤلاء الاشخاص "اوقفوافي قضايا متنوعة مثل السير والدعارة والسرقة والمشاجرة والتهريب وغيرها ".
وقال الشريدة إن "السوريين تعاملوا بإيجابية وانفتاح مع القضية، وقدموا وعودا ببذل كل الجهود لإغلاق ملف المعتقلين الأردنيين في سورية."
وحول عدد المعتقلين السوريين في السجون الأردنية قال قربي ."ذلك غير معروف أيضاً ولم تفصح الجهات الأمنية الأردنية عنهم ولم تصدر إحصائية حولهم كذلك ."
بقعة ضوء
ياناس خلوني بحالي
|