اقتباس:
كاتب النص الأصلي : لأني امرأة
متى سيعرف كم هويتيه يا امرأة !
تبيع لأجل الدنيا و ما فيها ،..
يا .. أنت !
حاول أن تسـاعدها ،..
فإن من بـدأ المأساة ينهيهـــا
وإن من فتح الأبواب يغلقهــا
وإن من أشعل النيـران يطفيهــا
يا من يدخن في صمت ويتركها ،..
في البحر ترفع مرسـاتها وتلقيهـا
ألا تراها ببحر الحب غارقـة
والموج يمضغ آمـالها ويرميهــا
لشاعر المرأة
::..::
سمية ،..
أراكِ تحتضرين من اثنتين ،..
الحقيقة و الرحيل !
و تصريّن بين هذا و ذاك على البقاء !
فما أجمل صراع البقاء !
أتمنى لكِ مع من تحبين النجاة من الرحيل ،..
إن أحبّك حقا فلن يترككِ ،..
و إن ترككِ فلعودة لا رحيل بعدها ،..
لا حرمكِ الله دفئه برضاهـ ،..
|
شكرا لكي عزيزتي
مرورك يعني لي الكثير
لكن يحصل في الحياة احيانا ماليس لنا أن نغيره
فنبقى نعيش على الأمل
فهو سيكون ملاذنا الوحيد حينها
ونعيش على شعلة الحب التي نعلم بأنها لاتزال تضيء قلوبنا
شكرا على مرورك
