لا يستطيع رجل أن تبكي أمرأة أمامه دون أن يهتم أو أن يضمها الى صدره الا اذا كان الجفاء والكره أخذ من قلبه المكان البعيد لأنه عندما يضمها لا يضمها لمجرد أنها ترتاح بذلك ففي ضمه لها أنانية الحب الحسنة فعندما يضمها تجتاحه مشاعر لا توصف يشعر بالرجولة وشعور الرجولة هو ماابعد ما يتمناه الرجل فقد لجأت اليه ليحميها من العالم الخارجي فليس لديها سواه تلجئ اليه وبضمه لها أصبح الأن فارسها بلا منازع
مشكورة على الموضوع الرقيق
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|