اقتباس:
كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم
بعد احداث 11/9 المواطن الاميركي في عملية تغييب مستمرة . الاهم انو المواطن الاميركي يهمو الحرية السياسية داخل اميركا بيهمو اديش رح يدفع ضرايب واديش رح ياخد خدمات وبيهمو من الاخر(الشان الداخي) يللي مأثر عحياتو اليومية .
بالنهاية اللي بدا الادارة الاميركية هو اللي رح يصير ما ارادة الشعب (وهاد اللي حاصل)
*بالنسبة لانو رح يكون في تصعيد هاد امر مستبعد تماما (بحالة ما تم ارضاء سوريا)
بالنسبة للدفاع المشترك بين سوريا وايران , على فرض قامت اميركا بضرب ايران !!!!
هل ستتخذ الادارة السورية قرار الحرب ضد اميركا ؟؟؟
السؤال يطرح نفسه
لماذا لم تتخذ الادارة السورية قرار الحرب لاسترداد الجولان !!!!!!!
هل التراب الايراني اغلى من التراب السوري (الجولان)!!!!
ثم تساؤل اقل اهمية بكثير
هل اميركا اضعف من اسرائيل ؟!!!!! منشان الجراة المنقطعة النظير في اعلان الحرب من الادارة السورية على اميركا لمواجهتها لايران وعدم اعلانها على اسرائيل من اجل الجولان المحتل !!!!!
اذا كان اعلان الحرب على اقوى دولة بالعالم لمواجهتها لدولة حليفة امر "مقبول" بنص اتفاقية.
فالامر "الحتمي" واللي مابدو اتفاقيات هو الحرب من اجل تراب البلد ذاتها ما من اجل اتفاقيات او حليف !!!!!
والله اذا هيك الواقع بيكون في حكي تاني الافضل ما ينحكي اصلا  |
* كثرة الحروب اللي عم تقحم حالها الادراة الامريكية بيأثر على الشأن الداخلي
* التصعيد بيكون بعد عدة نقاط اللي هي
1- عدم الوصول لحل بمسألة الجولان
2- قيام حرب امريكية على ايران
3- تصعيد اسرائيلي على لبنان وفلسطين
هلئ هون نقطة صغيرة في حال صارت هالامور اسرائيل رح تضرب الحدود السورية بحجة تهريب السلاح لحزب الله
وهي رح تكون دافع التصعيد السوري بغطاء الاتفاقية
اقتباس:
|
لماذا لم تتخذ الادارة السورية قرار الحرب لاسترداد الجولان !!!!!!!
|
اقتباس:
|
هل التراب الايراني اغلى من التراب السوري (الجولان)!!!!
|
هلئ خلينا نقول خلال 30 سنة بعد حرب اكتوبر كان الادارة السورية عم تناضل عن طريق العمل السياسي
لحل مشكلة الجولان واكتر من الجولان وكل دعوات السلام كانت فاشلة ورح تبقى فاشلة
والتصعيد رح يكون بغطاء الاتفاقية ومانو ضد امريكا بل ضد حليف لامريكا اللي اسرائيل
ومو مشان المصالح الايرانية او التراب الايراني بل من اجل التراب السوري والمصالح السورية
طبعا كل هاد افتراضات ورأي شخصي مو اكتر
كان اسمه.. .
لا تذكروا اسمه!
خلوه في قلوبنا...
لا تدعوا الكلمة
تضيع في الهواء، كالرماد...
"We ask the Syrian government to stop banning Akhawia"