عرض مشاركة واحدة
قديم 11/07/2005   #19
شب و شيخ الشباب ma7aba
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ ma7aba
ma7aba is offline
 
نورنا ب:
Jun 2004
المطرح:
سوريا دمشق
مشاركات:
3,316

إرسال خطاب MSN إلى ma7aba إرسال خطاب Yahoo إلى ma7aba بعات رسالي عبر Skype™ ل  ma7aba
افتراضي


اقتباس:
وهو ما زال مجرد رأي من شخص لا يلزم أحد
ماهي اهم مشكلة عندكم مالا يناسبكم يصبح غير ملزم او يصبح ضعيف وما يناسبك يصبح هو الصح هذا ضعف بالدين الإنتقائية ضعف ياصديقي
اعود واكرر كل الشروحات تقول هذا
اولا نلاحظ ان السورة هي سورة مريم

ثانيا نلاحظ انها مكية

ثالثا نلاحظ انها كانت على النجاشي واصحابه النصارى

رابعا لغة الارقام موجودة عند العرب

خامسا ان هذه الحروف من اسماء الله ومن صفاته وهي اسم الله الاعظم

سورة مريم 19

http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...=19&nAya=1

تفسير القرطبي

سورة مريم مكية إلا آيتي ( 58 ) و ( 71 ) فمدنيتان وآياتها 98 نزلت بعد فاطر ولما كانت وقعة بدر , وقتل الله فيها صناديد الكفار , قال كفار قريش : إن ثأركم بأرض الحبشة , فأهدوا إلى النجاشي , وابعثوا إليه رجلين من ذوي رأيكم لعله يعطيكم من عنده من قريش , فتقتلونهم بمن قتل منكم ببدر ; فبعث كفار قريش عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة , فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعثهما , فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن أمية الضمري , وكتب معه إلى النجاشي , فقدم على النجاشي , فقرأ كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم , ثم دعا جعفر بن أبي طالب والمهاجرين , وأرسل إلى الرهبان والقسيسين فجمعهم , ثم أمر جعفر أن يقرأ عليهم القرآن , فقرأ سورة مريم " كهيعص " وقاموا تفيض أعينهم من الدمع

وفي السيرة ; فقال النجاشي : هل معك مما جاء به عن الله شيء ؟ قال جعفر : نعم ; فقال له النجاشي : اقرأه علي . قال : فقرأ " كهيعص " فبكى والله النجاشي حتى أخضل لحيته , وبكت أساقفتهم حتى أخضلوا لحاهم حين سمعوا ما يتلى عليهم ; فقال النجاشي : هذا والذي جاء به موسى ليخرج من مشكاة واحدة , انطلقا فوالله لا أسلمهم إليكما أبدا ; وذكر تمام الخبر .

وعن ابن عباس أيضا : هو اسم من أسماء الله تعالى ; وعن علي رضي الله عنه هو اسم الله عز وجل وكان يقول : يا كهيعص اغفر لي ; ذكره الغزنوي . السدي : هو اسم الله الأعظم الذي سئل به أعطى , وإذا دعي به أجاب

تفسير الطبري

القول في تأويل قوله تعالى : { كهيعص } اختلف أهل التأويل في تأويل قوله تعالى ذكره : كاف من { كهيعص } فقال بعضهم : تأويل ذلك أنها حرف من اسمه الذي هو كبير , دل به عليه , واستغنى بذكره عن ذكر باقي الاسم

وقال الذين فسروا ذلك هذا التفسير الهاء من كهيعص : حرف من حروف اسمه الذي هو هاد

وقال آخرون : بل هذه الكلمة كلها اسم من أسماء الله تعالى

ذكر من قال ذلك : 17678 - حدثني محمد بن خالد بن خداش , قال : ثني سالم بن قتيبة , عن أبي بكر الهذلي , عن عاتكة , عن فاطمة ابنة علي قالت : كان علي يقول : يا { كهيعص } : اغفر لي .

17679 - حدثني علي , قال : ثنا عبد الله , قال : ثني معاوية , عن علي , عن ابن عباس , في قوله : { كهيعص } قال : فإنه قسم أقسم الله به , وهو من أسماء الله

تفسير ابن كثير

http://quran.al-islam.com//Tafseer/D...=19&nAya=1

كهيعص


سورة مريم :

وقد روى محمد بن إسحاق في السيرة من حديث أم سلمة وأحمد بن حنبل عن ابن مسعود في قصة الهجرة إلى أرض الحبشة من مكة أن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه قرأ صدر هذه السورة على النجاشي وأصحابه

وقيل هي اسم من أسماء الله تعالى فقال عنها في فواتح السور من أسماء الله تعالى

وكذلك قال سالم بن عبد الله وإسماعيل بن عبد الرحمن السدي الكبير وقال شعبة عن السدي بلغني أن ابن عباس قال الم ا سم من أسماء ال له الأعظم.

هكذا رواه ابن أبي حاتم من حديث شعبة ورواه ابن جرير عن بندار عن ابن مهدي عن شعبة قال سألت السدي عن حم وطس والم فقال قال ابن عباس هي اسم الله الأعظم

وقال ابن جرير وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا أبو النعمان حدثنا شعبة عن إسماعيل السدي عن مرة الهمذاني قال : قال عبد الله فذكر نحوه . وحكي مثله عن علي وابن عباس وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس هو قسم أقسم الله به وهو من أسماء الله تعالى

وروينا أيضا من حديث شريك بن عبد الله بن عطاء بن السائب عن أبي الضحى عن ابن عباس : الم قال أنا الله أعلم .

وكذا قال سعيد بن جبير وقال السدي عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس وعن مرة الهمذاني عن ابن مسعود وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الم قال أما الم فهي حروف استفتحت من حروف هجاء أسماء الله تعالى .

قال وأبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية في قوله تعالى الم قال هذه الأحرف الثلاثة من التسعة والعشرين حرفا دارت فيها الألسن كلها ليس منها حرف إلا وهو مفتاح اسم من أسمائه وليس منها حرف إلا وهو من آلائه وبآلائه ليس منها حرف إلا وهو في مدة أقوام وآجالهم. قال عيسى ابن مريم عليه السلام وعجب : فقال أعجب أنهم يظنون بأسمائه ويعيشون في رزقه فكيف يكفرون به فالألف مفتاح الله واللام مفتاح اسمه لطيف والميم مفتاح اسمه مجيد فالألف آلاء الله واللام لطف الله والميم مجد الله والألف سنة واللام ثلاثون سنة والميم أربعون سنة

هذا لفظ ابن أبي حاتم ونحوه رواه ابن جرير ثم شرع يوجه كل واحد من هذه الأقوال ويوفق بينها وأنه لا منافاة بين كل واحد منها وبين الآخر وأن الجمع ممكن فهي أسماء للسور ومن أسماء الله تعالى يفتتح بها السور فكل حرف منها دل على اسم من أسمائه وصفة من صفاته كما افتتح سورا كثيرة بتحميده وتسبيحه وتعظيمه قال ولا مانع من دلالة الحرف منها على اسم من أسماء الله وعلى صفة من صفاته وعلى مدة وغير ذلك

الألف واحدة واللام ثلاثون والميم أربعون

الألف واحد واللام ثلاثون والميم أربعون والصاد تسعون

الألف واحدة واللام ثلاثون والراء مائتان فهذه إحدى وثلاثون

الألف واحدة واللام ثلاثون والميم أربعون والراء مائتان

الروض الأنف >> الجزء الثاني >> ي ما نزل في أبي ياسر وأخيه >> الألف واحدة واللام ثلاثون والميم أربعون
http://sirah.al-islam.com/SearchDisp...earchLevel=QBE
هلا بقلي غير موثوق روح حبيب فكر بعقلك لا بتعصبك

واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.

فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.

ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون
 
 
Page generated in 0.03614 seconds with 10 queries