اقتباس:
كاتب النص الأصلي : BL@CK
إعدام صدام أعطاه صفة القديسين ..
الإعدام باختصار كان عمل همجي غوغائي ضد شخص أكثر همجية و غوغائية و لا إنسانية ..
نهاية ً ..
من أعماق قلبي بتمنا شوف مقتدى الصدر بنفس الموقف .. و أشوف ياس عم يقول :
إلى مزبلة التاريخ يا مقتدى الصدر ..
|
ما في جريمة بدون عقاب واعدام صدام من اي طريقة او من اي شخص كعمل هو برأي انتصار للحرية ويوم احتفال بانتهاء حقبة مظلمة
أما مقتدى الصدر فهو نتيجة لهالحقبة المقرفة وحركته اي جيش المهدي من أرقى الحركات بالعراق لأنها بدأت تمشي بالاتجاه الديمقراطي الصحيح وترسم معالم مستقبل مشرق للعراق المظلم
وشكرا

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....