اقتباس:
كاتب النص الأصلي : وائل 76
في وطني للعشق و القلم مفاهيم أخرى ..
في وطني وحده الدم مداد العشق و مداد القلم ..
فأي توحد هذا ..؟!
بل أي وطن هذا !
|
في وطنٍ ينهضُ من الرماد ..
ويغفو على صمتِ الألم ..
فهو لم يعتدْ على الصراخ ..
بل على التحمل ..
تحملِ كلّ عاشقٍ مثلك يغفو في أحضانٍه ..
شكراً لإضافتك الغنية كالعادة ..

كل جنون بينكتب بالدم ..