عرض مشاركة واحدة
قديم 11/11/2007   #21
شب و شيخ الشباب المطارد رقم 1
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ المطارد رقم 1
المطارد رقم 1 is offline
 
نورنا ب:
Dec 2006
مشاركات:
427

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : LaMoUsH عرض المشاركة
يا زلمة خاف ربنا
اي بدنا نضحك ع بعض
صاروخ القسام تأثيرو مرعب ؟؟!
شكلو انت اللي مش عايش مع العالم
يا كنت كنتي !
الحكومة الاسرائيلية تتجه لاستثمار عشرات الملايين من الدولارات لانتاج صاروخ مضاد لصاروخ «القسام»

القدس المحتلة - السبيل
قررت الاجهزة الامنية الاسرائيلية تخصيص عشرات الملايين من الدولارات من اجل تطوير صاروخ مضاد للصواريخ لاسقاط صارخ «القسام»، الذي تستخدمه حركة حماس في قصف المستوطنات داخل «اسرائيل». وقد جاء هذا القرار الدراماتيكي في اعقاب تعاظم المخاوف لدى قادة جيش الاحتلال من امكانية ان تنجح حماس في زيادة مدى الصاروخ لكي يكون بامكانه الوصول الى مدن اسرائيلية كبيرة تقع في جنوب الدولة العبرية. واكدت مصادر امنية اسرائيلية انه في اعقاب تزايد الضغوط على مدينة «سديروت» الواقعة في منطقة النقب الغربي التي تعرضت لمعظم صواريخ «القسام» التي سقطت في المنطقة، لم يعد مناص الا محاولة انتاج صاروخ قادر على اسقاط «القسام». ومن المقرر ان يعقد الجنرال داني غولد رئيس شعبة تطوير الاسلحة في جيش الاحتلال اجتماعا يضم جميع مديري الشركات الصناعية العسكرية لمطالبتهم بتقديم اقتراحات له بشأن تطوير الصاروخ الجديد المضاد لـ«القسام».
وتؤكد المصادر الامنية الاسرائيلية انه نظرا لصغر حجم صاروخ «القسام»، فانه سيكون من الصعب اسقاطه. وطالب وزير الحرب الاسرائيلي شاؤول موفاز في نقاش امني مؤخرا بتطوير حل لمشكلة صواريخ القسام في غضون عام او عام ونصف على اكثر تقدير. ونظراً للخطورة التي ينظر بها موفاز الى تهديد صواريخ «القسام»، فانه ابدى استعدادا لاستثمار عشرات الملايين من الدولارات في تطوير صاروخ مضاد لـ«القسام».
وحسب الخبراء في مجال تصنيع الصواريخ في الدولة العبرية فان الصاروخ المضاد لـ«القسام» سينفجر بالقرب منه وذلك من اجل اسقاطه، وفي حال اخطأ الصاروخ المضاد هدفه فانه سينفجر في الجو دون ان يترك اضرارا. ويؤكد الخبراء ان الصواريخ المضادة لـ«القسام» تختلف تماما عن منظومة الصواريخ المضادة للصواريخ، والتي طورتها «اسرائيل» بتمويل امريكي والتي يطلق عليها «حيتس».
ويذكر ان سلطة تطوير الاسلحة التابعة لوزاة الدفاع الصهيونية طالبت كل الشركات المختصة بالصناعة العسكرية لابتكار حلول تكنولوجية اكثر نجاعة لمواجهة خطر صواريخ «القسام». وبالفعل فقد طورت شركة الصناعات العسكرية الاسرائيلية «رفائيل» شبكة انذار مبكر بامكانها ان تعطي انذار بعد اطلاق صاروخ القسام بعشرين ثانية، على ان يتم على اثر ذلك تشغيل صفارات الانذار لتحذير سكان «سديروت» من سقوط «القسام». ويتردد قادة الجيش في استخدام هذه التقنية خوفا من التسبب في حالة من الفزع ينتج عنها خسائر اكبر. وتؤكد الاجهزة الامنية انه بدون تطوير صاروخ مضاد خاص بصاروخ «القسام»، فان خطر اطلاق الصواريخ على المنطقة سيتواصل كما كان.
حماس ترفض طلبات عربية وفلسطينية بوقف اطلاق القسام
من ناحيتها اعلنت حركة «حماس» أنها رفضت طلبا تقدمت بها عدة جهات عربية وفلسطينية رسمية بوقف اطلاق صواريخ «القسام» على المستوطنات اليهودية قبل وقف «اسرائيل» كل اشكال العدوان على الشعب الفلسطيني. وقال سعيد صيام عضو القيادة السياسية لحماس ان حركته شددت على ان «المقاومة بكل أشكالها حق مشروع لشعبنا في الدفاع عن نفسه أمام جرائم الاحتلال الصهيوني». وفي تصريح له وزعته الحركة على وسائل الاعلام الخميس قال ان صواريخ القسام «هي أحد أشكال المقاومة في إطار الرد على عمليات الاغتيالات والمجازر وهدم البيوت التي يمارسها الاحتلال ضد أبناء شعبنا، وعلى مرأى ومسمع من العالم، مستخدماً طائراته وصواريخه ودباباته». وجاءت تصريحات صيام هذه في اعقاب اعلان «كتائب عز الدين القسام» الجناح العسكري لحركة حماس بانها قامت بتطوير نسخة جديدة من صاروخ «القسام» يصل مداه الى اثني عشر كيلومترا، الامر الذي يمكن الصاروخ من الوصول الى المدن الكبرى في جنوب فلسطين المحتلة. وفي مؤتمر صحافي عقدوه في مخيم جباليا اعلن عدد من نشطاء «القسام» ان الصاروخ الجديد قادر على الوصول الى مدينة «عسقلان»، التي تعتبر ثاني اكبر مدينة في جنوب «اسرائيل» والتي يسكنها عشرات الالاف من السكان. وقام نشطاء «القسام» بعرض الصاروخ امام الصحافيين.






صاروخ "القسام".. "نقلة استراتيجية تنخر في القوة العسكرية (الإسرائيلية)"

فلسطين ـ خاص
أمام العدوان الهمجي الذي تشنّه قوات الاحتلال الصهيوني على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة في أعقاب انتفاضة الأقصى المباركة، والممارسات الإرهابية لجيش الاحتلال من قتل وتدمير واعتقال وحصار وإغلاق مارسه بغطرسة وعنصرية ودموية ضد الشعب الفلسطيني؛ وفي ظل التواطؤ الأمريكي والصمت الأوروبي والعجز العربي كان لزاماً على المقاومة الفلسطينية أن تدافع عن شعبها أولاً، وأن تنتقل إلى مربع العمل الجاد والفاعل لتحرير الأرض والمقدسات بعدما فشلت اتفاقات أوسلو فشلاً ذريعاً.
صواريخ "القسام" ترغم مستوطني "أسديروت" على الهروب
كان لإصابة صواريخ "القسام" أهدافها بدقة، وإيقاع قتلى وجرحى في صفوف مستوطني+ مغتصبة "أسديروت"، أثر كبير في تغيير رأي مستوطني المغتصبة، حيث صار يدرس من بقي منهم داخلها، ولم يهجرها بعد، بالرحيل عنها بشكل جدي.

وقد أسفر قصف "أسديروت" مساء الأربعاء (29/9) بثلاثة صواريخ من طراز "قسام" عن مقتل مستوطنين وإصابة ستة وعشرين آخرين، حيث سقطت على بناية للمستوطنين. وكان مستوطنون أكدوا سابقاً أنهم متمسكون ببلدتهم رغم سقوط الصواريخ، إلا أن وكما يبدو فإن صواريخ "القسام" أرغمتهم على رأيهم في نهاية المطاف.

وتنقل وسائل الإعلام عن عدد من المستوطنين من بينهم ايلانه زهافي، وهي أم لاثنين وتسكن في أسديروت منذ 16 عاماً: "نحن ندرس بمنتهى الجدية فكرة هجر هذه البلدة، وكنا في السابق نقول هذا بيتنا ولن نتركه، أما الآن فإننا نفكر بالأولاد والتعليم والعمل، لقد تغير كل مجرى حياتنا، فنحن نعيش في رعب دائم، لا ندري متى سيسقط الصاروخ الثاني وأين"، على حد تعبيرها.

أما هداس تريكي، وهي من سكان "أسديروت" أيضاً وتبلغ من العمر 25 عاماً فقالت: "لقد سقط الصاروخ قريبـا منا، سمعنا دوياً شديداً. كان مخيفاً .. إنه مشهد فظيع جداً، وحزين جداً". وأضافت: "بدأ يدور حديث في أوساط السكان عن مغادرة المدينة (أسديروت) لأنني لا أستطيع أن أحتمل أكثر". ويروي سكان آخرون قصصاً مشابهة حول فكرة الرحيل عن المستعمرة والرعب الذي يعيشونه.

من جانبه أعرب رئيس بلدة "أسديروت" إيلي مويال عن استغرابه الشديد من قصف المستعمرة في وضح النهار، وخلال توغل الجيش (الإسرائيلي) في شمال قطاع غزة، الذي يتم منه إطلاق صواريخ "القسام"، مما أدى إلى مقتل مستوطنين وإصابة 26 آخرين.

وقال مويال "لم نكن نعتقد أنه في الوقت الذي يتواجد فيه الجيش في بيت حانون ستقع مثل هذه التراجيديا".
وكانت "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكري لحركة حماس قد توعدت بتلقين الاحتلال درساً رداً على العمليات التي يقوم بها الجيش (الإسرائيلي) في شمال قطاع غزة".



يكفينا فخراً أنه صنع من بيوت فلسطينية ويأيدي طاهرة لم نستورده بل من رحم المعناة
ابتكرت العقول القسامية وصنعت من لاشئ عذا الصاروخ

أحب أذكرك كان سلاحنا حجر هلق صاروخ ومضاد طيران وبعدين المهم صاروخنا مو مهم يدمر المهم يرعب لانه النبي ص قال نصرت بالرعب مسيرة شهر كامل
 
 
Page generated in 0.04416 seconds with 10 queries