ثمة دوماً في النص-أوفي أي شيء على الاطلاق- أمر مسكوت عنه ،
أمر يحيله الجميع بمواطأة صامتة إلى الصمت عن سابق عمد و تصميم ،
ربما عن وعي، وربما عن غير وعي .
المصيبة أن لا يمتلك شخص ما بداهة في فهمه فيسرف في ارتكاب الأخطاء ،
و الكارثة الحقيقية أن يتولد عن أخطاء هذا الشخص ما يجعل الآخرين يتعثرون بأخطائهم ضمن النص أو خارجه
-ليس مهماً-.
أيها الشاكي وما بك داءُ .. .. كن جميلاً ترى الوجودَ جميلا .
> إذا اردت السعادة والاستقرار .. .. فاصلح علاقتك بالعزيز الغفار <
|