اقتباس:
وقد فطن لسخف هذا الادعاء كاتب غربي كبير هو : ( توماس كارليل ) صاحب كتاب الأبطال وعبادة البطولة ، فإنه اتخذ نبينا محمداً عليه الصلاة والسلام ، مثلاً لبطولة النبوة ، وقال ما معناه : ( إن اتهامه ـ أي سيدنا محمد ـ بالتعويل على السيف في حمل الناس على الاستجابة لدعوته سخف غير مفهوم ؛ إذ ليس مما يجوز في الفهم أن يشهر رجل فرد سيفه ليقتل به الناس ، أو يستجيبوا له ، فإذا آمن به من لا يقدرون على حرب خصومهم ، فقد آمنوا به طائعين مصدقين ، وتعرضوا للحرب من غيرهم قبل أن يقدروا عليها ) [ حقائق الإسلام وأباطيل خصومة للعقاد صـ227] .
|
اولا استشهد من مرجع اسلامي وليس من المرجع الأساسي
ثانيا المعادلة مغلوطة لأن التاريخ يؤكد ان الشعوب الشرقية وخاصة السريانية والذين ليومنا هذا في منطقة جبعدين هم مسلمون ومازالوا يتكلمون السريانية ويتناقلون بين بعضهم انهم اسلموا بالسيف حاربوا مع المسلمين على اساس انهم اخوة بالتقاليد والأعراف والعروبة وبعد انتهاء المعارك اسلموا بالقوة وشاهد على هذا ملك الغساسنة جبلة بن الأيهم الذي ارتد عن الإسلام وهرب من بطش السيف وعاد للإسلام بعد ان هدد ان شعبه سيمحى إن لم يعد هذه حقيقة تاريخية تأخذها من الأهل انفسهم من الشعب نفسه وليس مما يخطه المؤرخون الإسلاميين
اقتباس:
ومن الإنصاف أن نقول : إن بعض المستشرقين لم يؤمن بهذه الفرية ، ويرى أن الجهاد كان لحماية الدعوة ، ورد العدوان ، وأنه لا إكراه في الدين
|
طب لنقارن بين المسيحية والإسلام
المسيحية حرمت السيف وانتشرت دعوتها لمدة 350 دون ان تحمل سيف واحد وتنشر دينها بواسطته رغم ان كل من كان يدين بالمسيحة كان يقتل فورا ويصلب او يرمى للوحوش ومع هذا انتشرت كالنار في الهشيم فلماذا الإسلام يحتاج لجهاد لحماية دعوته والمسيحية لم تحتاج هل الله عاجز عن حماية هذه الدعوة من دون جهاد اترك الجواب لكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
هل المسيحية تنكر القتال ؟ :
وأحب قبل الشروع في رد هذه الفرية أن أبين كذب مزاعمهم في أن المسيحية تنكر القتال على إطلاقه ، وتمقت الحرب ، وتدعو إلى السلام ، من الكلام المنسوب إلى السيد المسيح نفسه -من كتبهم - قال : " لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض ، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً ، وإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه ، والابنة ضد أمها ، والكنة ضد حماتها ، وأعداء الإنسان أهل بيته . من أحب أبا أو أماً أكثر مني فلا يستحقني ، ومن أحب ابناً أو ابنة أكثر مني فلا يستحقني ، ومن لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني ، من وجد حياته يضيعها ، ومن أضاع حياته من أجلي يجدها " ( إنجيل متى - الإصحاح العاشر فقرة 35 وما بعدها) فما رأي المبشرين والمستشرقين في هذا ؟
|
هذه الآية بسيطة جدا والذي اوردها هدفه التضليل ليس إلا
صح المسيح لم يأتي ليلقي سلاما كاذبا بل القى سيف الحق سيف الحقيقة سيف الكلمة فمن سوف يؤمن به سينشئ بداخله صراع هل يترك اهله اليهود او الوثنيين او حتى من اي ديانة كانت ويتبعه ام سيضل معهم هذا الصراع الذي تكلم عنه لالمسيح فاليهودي الذي سيتبعه سيشئ حرب بينه وبين اهل بيته وسيكون سلاحه سيف الكلمة سيف النار المقدسة سيف الرب وليس السيف المعدني المعروف ثم يكمل من يورد الآية وكأن هناك جريمة حصلة بقوله من احب ابن او ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني وهل المسلم يحب ابنه اكثر من الله ثم يكمل من وجد حياته اضاعها ومن اضاعها لأجلي يجدها واليس المسلم يزهد من متع الحياة كي يحصل على الجنة فلماذا هذا الإستغراب
بنهاية التعليق على هذه الفقرة من نقل الآية السابقة غير امين بنقله لأن لها تتمه بالأنجيل عندما هوجم المسيح وتلاميذه فقام احد التلاميذ بإستخدام السيف فأقفه المسيح وشفى المصاب بمعجزة وقال ضع سيفك في مكانه فمن يأخذ بالسيف بالسيف يؤخذ فحرم استخدام السيف
اقتباس:
وأما التوراة فشواهد تشريع القتال فيها أكثر من أن تحصى ، على ما فيه من الصرامة وبلوغ الغاية في الشدة ، مما يدل دلالة قاطعة على الفرق ما بين آداب الحرب في الإسلام ، وغيره من الأديان .
|
التوراة لليهود وتشريع المسيحية لا يستمد من تشريع اليهود وسبب التشريع اليهودي أنه وجد لكي تقام الدولة التي تؤمن بالله لكي يأتي فيها الفادي فوجب ان تحمي نفسها من الوثنيين ولكن عندما اتى المسيح اعطانا النعمة والغى التشريع الحربي
Jn:1:17:
17 لان الناموس بموسى اعطي.اما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا. (SVD)
اقتباس:
وليس أدل على افترائهم من أن تاريخ الأمم المسيحية في القديم والحديث شاهد عدل على رد دعواهم ، فمنذ فجر المسيحية إلى يومنا هذا ، خضبت أقطار الأرض جميعها بالدماء باسم السيد المسيح .
|
تزوير لأنه لم يذكر ماحصل بال350 سنة التي سبقت تنصر روما
اقتباس:
خضَّبها الرومان ، وخضَّبتها أمم أوروبا كلها ، والحروب الصليبية إنما أذكى المسيحيون ـ ولم يذك المسلمون ـ لهيبها ، ولقد ظلّت الجيوش باسم الصليب تنحدر من أوروبا خلال مئات السنين قاصدة أقطار الشرق الإسلامية ، تقاتل ، وتحارب ، وتريق الدماء وفي كل مرة كان البابوات خلفاء المسيح - كما يزعمون - يباركون هذه الجيوش الزاحفة للاستيلاء على بيت المقدس ، والبلاد المقدسة عند المسيحية ، وتخريب بلاد الإسلام .
|
من كتب المقال مزور ومن النوع الساذج لأنه ذكر الحروب الصليبية ولكنه لم يذكر ان الحروب الصليبة كان هدفها إنهاء المذهب الأورثودوكسي بالمسيحية اي الصراط المستقيم لأن الصراط المستقيم تعني اورثودوكس التي حرمت الحرب واستخدام السلاح وقد قتل من المسيحيين اكثر بكثير مما قتل من المسلمين على يد هذه الحملات
اقتباس:
فإن قالوا : تلك كانت العصور الوسطى عصور الظلام - عندهم - ، فلا يحتج على المسيحية بها ، فماذا يقولون في هذا القرن العشرين الذي نعيش ، والذي يسمونه عصر الحضارة الإنسانية الراقية ؟ !
|
وهل الحروب التي تقوم بهذا العصر متعلقة بالدين هل شاهدت الأمريكيين او البريطانيين يجبرون العالم في افغانستان والعراق على اعتناق المسيحية الهدف الأول سياسي اقتصادي والهدف الثاني هو تحقيق نبوءات اليهود لمجيء المسيح وآخر هدف هو التبشير وهو ليس من اهداف الدولة بل من اهداف الجهات الدينية التي تستغل هذه الحروب وليس التبشير عار او خطأ
اقتباس:
وهل هدمت الديار ، وسفكت الدماء ،واغتصبت الأعراض في البوسنة والهرسك إلا باسم الصليب؟
|
لا ليس بأسم الصليب بل رد على مجازر المسلمين العثمانيين بحق اهل تلك المناطق وصدقني مايعطوا الضوء الأخضر للأرمن حتى ترى مجازر افظع مما شاهدت فكل عائلة عندها الكثير من القتلى هل سمعت بالجيش الإنكشاري ومما كان يتألف
تأخذ ماحصل ولا تنظر لأي سبب
طبعا المسيحية ضد هذه التصرفات ولكن الغليان والظلم الذي كان موجود حول القلوب إلى فحم اسود وجعل الشيطان يدخل في كل بيت
اقتباس:
بل أين هؤلاء مما حدث في الشيشان - ومازال يحدث -؟ وفي إفريقيا ؟واندونيسيا ؟ و...غيرها ؟ وهل يستطيع هؤلاء إنكار أن ما حدث في كوسوفا كان حربا صليبية ؟
|
الشيشان تعلم انها ليست حرب دينية بل سياسية افريقيا ماذا تقصد السودان والمجازر التي قامت بها الحكومة مثلا ام عن ماذا تتكلم
اندونيسيا شو دخل المسيحية فيها
كوسوفا شرحناها بالفقرة السابقة
لاحظ حروب سياسية بحته واسألك هل الروس بالشيشان اجبروا الشيشانيين على اعتناق المسيحية
اقتباس:
2- إن تشريع الجهاد في الإسلام لم يكن لإرغام أحد على الدخول في الإسلام كما زعموا ، وإنما كان للدفاع عن العقيدة وتأمين سبلها ووسائلها ، وتأمين المعتنقين للإسلام ، وردِّ الظلم والعدوان ، وإقامة معالم الحق ، ونشر عبادة الله في الأرض ،
|
شرحتها بفقرة سابقة وهل الله عاجز عن حماية الدعوة دون حرب وسفك دماء وقتالات لماذا انتشرت المسيحة 350 سنة حتى وصلت روما دون حروب ومعارك رغم انهم كانوا مطاردين وفي اي مكان يذهبون اليه مهددون
بعدين مكة والمدينة هذا تاريخ اسلامي هل هناك اي مصدر غير اسلامي يؤكد القصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
اغزوا باسم الله في سبيل الله ، قاتلوا من كفر بالله ، اغزوا ولا تغُلُّوا ولا تغدروا ، ولا تمثلوا ، ولا تقتلوا وليداً ، وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال ، أو خلال ، فأيتهنَّ ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام فإن أجابوك فاقبل منهم وكُفَّ عنهم . . . فإن هم أبَوا فسَلْهم الجزية ، فإن أجابوك فاقبل منهم وكُفَّ عنهم ، فإن هم أبَوا فاستعن بالله وقاتلهم ]
|
لاحظ الآية السابقة قاتل المشركين وانتم تقولون عن كل شخص يؤمن ان المسيح هو الله مشرك وكافر وتقولون ان كل يهودي ينتظر المسيح الله ليأتي هو كافر فإذن الآية تحرض على قتالنا وقتال الكل ويعطينا حل آخر هو الجزية اي ندفع النقود طب السؤال هنا المسيحية لا تكفر احد ولا تجبر احد على ان يترك دينة او يتمسك بدينه ولا تأخذ من احد اي جزية على ان يبقى على دينه فكل له دينه وكل له حياته الخاصة فبأي حق تحدد مايجب ان يكون الشخص عليه
يا باسلم يابيدفع مصاري يا بتحاربوا طب بلكي هو فقير ومؤمن بالمسيحية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم تقول لا اكراه بالدين طب ليش بتجبروا المسلم انو يضل مسلم بلكي هو شاف المسيحية افضل شو دخلكن فيوا اليس هناك رب يحاسبة اليس هذا هو قمة الأرهاب ان لا يستطيع شخص اختيار دينه
إن كنتم واثقين فعلا من دينكم وان من يدخل اليه لا يتركه لماذا وضعتم حد الردة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
وقد يقول قائل فما تقول في الحديث الشريف : [ أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ] ؟
قلنا : المراد بالحديث فئة خاصة ، وهم وثنيو العرب ، أما غيرهم من أهل الكتاب من اليهود والنصارى فهم على التخيير بين الأمور الثلاثة التي نص عليها حديث مسلم .
|
شو بدك بالوثنيين اليس هناك رب يحاسبهم يا أخي النقطة واضحة يا بتأسلم يابدي اقتلك يعني انا وثني اخي وملحد وماني حابب اعبد الله شو دخلك فيني لتجي تقاتلني وتجبرني اعبدوا ليش هو مو قادر انو يغير مابقلبي بدون ماتقاتلني إن اراد ليش هو مو قادر انو يموتني بدون مايحملك دمي هذا تفسير جدا ساذج لهذا الحديث
اقتباس:
فإن الجزية ليست للإرغام على الإسلام ، وإنما هي نظير حمايتهم وتأمينهم وتقديم شتى الخدمات لهم
|
وهل كانوا قبل مجيء الإسلام فاقدين لهذا الشيء
اقتباس:
وبلغ المسلمين إقبالهم إليهم لواقعة اليرموك، ردوا على أهل حمص ما كانوا أخذوا منهم من الجزية وقالوا : ( قد شُغلنا عن نصرتكم والدفع عنكم فأنتم على أمركم ) فقال أهل حمص : ( لولايتكم وعدلكم أحب إلينا مما كنا فيه من الظلم والغشم ، ولندفعن جند هرقل ـ مع أنه على دينهم ـ عن المدينة مع عاملكم ) ، وكذلك فعل أهل المدن التي صولحت من النصارى واليهود .
|
هذا جزء من الحقيقة لأن الحقيقة تقول انه قبل مجيء الإسلام وقف المسيحييون الشرقيون معهم لأنهم عرب ليس إلا واوردت لك حادثة جبلة بن ايهم سابقا وهي الحقيقة
اقتباس:
الإسلام ، أو الجزية ، أو القتال
|
يعني حتى بأسبانيا التي هي ليست عربية يابتأسلم يابتدفع مصاري لحمايتك طب من من تحميه يا بدي اقتلك اليس هذا الأرهاب بعينه
اقتباس:
فالحق بالنسبة إليهم واضح ظاهر ، فلم يبق إلا أنهم متعنتون معوِّقون لركب الإيمان والعدل والحضارة عن التقدم .
|
وهل الإسلام يحق له ان يقرر مايجب ان يفعله الإنسان الم يعطي الله الإنسان كامل الحرية لكي يختار اما طريق الخلاص او طريق الموت فلماذا تراجع الله عن هذا
هذا تبرير لشيء غير صحيح ليس إلا فالله اعطانا الحرية فمن المستحيل ان يسحبها منا
اقتباس:
هذا إلى أن الشرك مذهب فاسد ، والمذاهب الفاسدة تحارب ويحارب دعاتها بكل الوسائل ، من قتل أو نفي أو سجن ، وهذا أمر مقرر في القديم والحديث
|
خطا لأن المسيحية حرمت القتل وجعلت كل شخص حر وعلى الشخص إما ان يتمسك بإيمانه او يلحق بركب الفساد وقد حذر الأنجيل من هذا مرارا وتكرارا وبقي للإنسان حرية الأختيار
اقتباس:
5 - ثم ما رأي المبشرين والمستشرقين في أن من أكره على شيء لا يلبث أن يتحلل منه إذا وجد الفرصة سانحة له ؟ بل ويصبح حرباً على هذا الذي أكره عليه ؟
|
عجبتني هل الجملة كثير
لنرى إذا اسبانيا
اسلم شعبها ولنقل طواعية وعندما عادت للمسيحة دخل جميع اهلها ولنقل رغما عنهم
هل تستطيع ان تفسر إذا لماذا الأسبان ليومنا هذا لا يطيقون لا المسلمين ولا الإسلام رغم انهم اصبحوا يستطيعون ان يغيروا دينهم لماذا اسبانيا ليومنا هذا هدفها احتلال الوطن العربي واكبر دليل تمسكها بالمدينتين المغربيتين هل نسى المسلمون الإسبان روعة الإسلام بعد ان تنصروا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العكس لا يمكن ان تطبقه فالمسلم الذي كان مسيحي ويعرف الحقيقة التاريخية لا يستطيع ان يرتد لأنه سيقتل
اقتباس:
إن الإحصائيات الرسمية لتدل على أن عدد المسلمين في ازدياد على الرغم من كل ما نالهم من اضطهاد وما تعرضوا له من عوامل الإغراء ، وقد خرجوا من هذه المحن بفضل إسلامهم وهم أصلب عودا وأقوى عزيمة على استرداد مجدهم التليد وعزتهم الموروثة .
|
كلام خاطئ لأن الأحصائيات تقول ومن برنامج الشريعة والحياة ان افريقيا بالطبع غير الدول العربية كانت عام 1990 90% مسلمين و10% مسيحيين واليوم بحاضرنا وهذا قبل 5 سنوات عندما بثت الحلقة انقلبت الىية ستقولون تبشير وعود مال اقول لك هذا كلام لا يدخل العقل لأي عاقل فمالمانع أن اعود مسلما بعد ان اخذ المال ومالمانع ان اعود مسلما بعد ان بقيت فقيرا ولم يعطوني شيء ومالمانع ان اعود مسلما بعد ان سافرت إلى اوروبا إن حجت ان المسلمون بأفريقيا والجزائر التي يتنصر يوميا بما لا يقل عن 50 شخص فيها حجة واهية ومدعاة للضحك فقط لدى الشخص العاقل
بالنهاية اورد هذه الآية
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله وباليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهو صاغرون (التوبة 31)
نحن لا نحرم ماحرم الرسول ولا نتبع الإسلام فهل الحل ان تقاتلونا إن لم ندفع لكم المال
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون