صديقي العزيز اللامنتمي
هي مدنٌ عتيقةٌ ، ورسومٌ وأطلال ، وطوائف وعقائد ومعتقداتٍ كثيرة .
أهيم في شوارعها ، هناكَ في أقصى الخريطةِ زهورها منثورةٌ على الساحل .
أرتشفُ لونَ الأكسجين كي أحيا .
قد أكونُ مذنباً ، أو مجرماً ، ومعتدياً على حقوق أنوثتها ،
لكنني أملك بريق الحب لها .
لأنني أحبها .......
مرورك َ أعتزُّ به
صغير الشعراء