محير ذاك طريقنا الذي سرعان ما تختلف شخوصه لنكتشف في لحظة ما انهم ليسوا سوى سراب
رفيقي المجهول ... لقد صدق التعبير لانه سيبقى مجهول مهما قابلت ومهما مرت من السنون
فهو كالموت كالميلاد كالانتحار
هو المجهول ليس الا
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|