اليك ايها السيد أزف خبر موتي....
لم أعد راغبة في تسلق مملكتك
وصارت ارادتي في استيطان قلبك صفرا لا أكثر
اعلم انك شيئا أقرب الى الخيال
واني لمّا اخترتك كان أظلم اختيار
وداعا سيدي
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|