ردا على الأخ وليد
وما زلنا في انتظار الأخ محبة
اقتباس:
|
وان الله استراح من خلق الأرض اي أنه انهاها وليس بمعنى أنه تعب فاستراح
|
2: 2
و فرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل
فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل
2: 3 و بارك الله اليوم السابع و قدسه
لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا
طبعا إستراح هنا ليس معناها أنه أنهى عمله لأنه يقول "وفرغ الله في اليوم السابع"
معني ذلك أن فرغ لها معنى وإستراح لها معنى آخر
وإستراح لا يمكن أن تؤخذ بمعنى إنتهى
إستراح تعني أنه تعب وبعد ان تعب إستراح
ولو كان المعنيين متساويين لكان الله إكتفي بقوله "وفرغ الله في اليوم السابع"
اقتباس:
|
ولكن نحن لم نطعه ولم نستجب له فمعنى الندم هنا أن الله قد غضب منا نحن البشر على أعمالنا
|
الندم لا يمكن أن يأتي بمعنى الغضب
فلماذا لم يقول "فغضب الله"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما رأيك بأنني وجدتها مرة بشكل
6: 6
فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض و تاسف في قلبه
ومرة أخرى بشكل
6: 6
فندم الرب انه عمل الانسان في الارض و تاسف في قلبه
هل هذا يعني أن حزن = ندم = غضب
هذا إختراع جديد في اللغة العربية لم أسمع به قط في حياتي
اقتباس:
وهنا الموت ليس بمعنى أن يدفن الشخص ويفارق الحياة
الموت هنا بمعنى أنه سيغرق في الخطيئة وطرده الله من الجنة حيث لا موت فيها ولا ألم
|
ما رأيك في كلام الحية للمرأة
3: 2 فقالت المراة للحية من ثمر شجر الجنة ناكل
3: 3 و اما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تاكلا منه و لا تمساه لئلا تموتا
3: 4
فقالت الحية للمراة لن تموتا
3: 5
بل الله عالم انه يوم تاكلان منه تنفتح اعينكما و تكونان كالله عارفين الخير و الشر
هذا معناه أن الحية تقول للمرأة الحقيقة وتخبرها أنها لو أكلت من الشجرة سوف تعرف الخير والشر
والله لم يخبرهم بذلك
أليس هذا كذبا؟؟؟؟؟
