اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ارسلان
كما الاغراب لم ينبت ببنت شفة لم تهتز يده ولم ينتفض كيانه كعادته
هل كانت اقنعته التي اعتاد ان يرتديها ولما عاد بقناع جديد
جموحها وكبريائها ابت عليها الا ان ترفع رأسها وتترنم لا
لا انت حبيبي ولا ربينا سوا وائصتنا الغريبة لوعها الهوا
انساااااااااني ياحبيبي
|
في زمن الخيبات العاطفية ...قررت أن تحتفظ بقلبها ...قررت ان تصمت وأن تواصل الطريق مع الرفاق... لم تعد بحاجته بل قالت بكل ما كانت تمتلك من قوة ...
انساني يا حبيبي 
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|