خلوني أرجع عيد ما كتب بين الأسطر لها المشروع...
إن مشروعنا الذي يعتمد الاسلام كذريعة لاستقطاب عدد كبير من الحلفاء يعتمد على المنطلقات التالية:
1- رؤيتنا للاسلام على أنه اسلوب قوي لخداع أكبر العدد الأكبر من السكان في سوريا
2- جماعاتنا الاسلامية الملتقية على هدف واحد وهو إبادة كافة الطوائف الأخرى من مسيحيين وعلويين ودروز وشيعة
3- لنا رؤية في سورية الحديثة على أنها دولة غنية وفيها الكثير من الغنائم والتي تعتبر الأساس في بناء ثرواتنا
مشروعنا السياسي :
يعتمد مشروعنا السياسي على متابعة مسلسلات الاغتيالات التي بدأناها في الثمانينيات.. والتي نستهدف فيها كبار الشخصيات السياسية والعسكرية في البلد..ولا ننسى الشخصيات العلمية المهمة كالدكتور محمود شحادة خليل..
ومن لم يكن معنا فهو ضدنا ومهدور دمه...
....
فلا يسعى إلى الطرق السهلة الخالية من الأخطار إلا الضعفاء......