الغالية مروى
نحنا عم نتنقّل من قصة لقصة, كنّا بقصة الجامع الأموي ودرس من التاريخ صرنا بالنجمة السداسية, وبعدين تشعب الموضوع أكتر لوصلنا للوضع هاد
يا أختي, أنا حطيت وثائق عن قصة الجامع يللي كان كنيسة مو مشان نتناحر بطريقة تعامل الخليفة عمر بن الخطاب.
الأمر موثق بأكتر من مكان وبأكتر من كتاب, وأنا ذكرت 3 مصادر.
إذا بتحبي بعمل موضوع عن الخليفة عمر الفاروق, مع اني بصراحة ومو ببيناتنا الكلام, ما كتير صرت متحمس للمواضيع هي, عم فكّر احصر اتجاهي بالتشريفات والمسابقات, وبعالطاير, هيك أحسن.... للأسف
مشان الخليفة عمر الفاروق, ومعاملته لمسيحيي القدس بطريقة مختلفة عن مسيحيي دمشق كمان في وثائق بتأكّد حصول هالتناقض لسببين
الأول انه جيش الغزو ما لاقى مقاومة بالقدس, بعكس دمشق.
السبب الثاني انه الفاروق كان رجل التناقضات بامتياز (مع احترامي لمكانة هالإنسان بقلوب وضمائر إخوتي المسلمين).
اختي العزيزة
الخليفة عمر وافق ربه بثلاث مواقف ذكرها أمام الرسول محمّد عليه السلام, فنزل بها آيات, وأحدها الحجاب, وكان الفاروق يتجول ليلاً وإذا رأى جارية أو مملوكة متحجبة كان يضربها بالدرّة حتى يوقع خمارها وهو يقول: كيف تتشبه الجواري بالحرائر؟ !!!!!
المهم هاد موضوع مختلف وأنا يبدو اني انعديت من البعض بالخروج عن الموضوع بردودي, وأنا آسف, يعني ما بدي اخرج عن الموضوع
تحياتي واحترامي