اقتباس:
كاتب النص الأصلي : يعسوب الشامي
يمكن بتفق مع جزء من الموضوع بخصوص استغلال البعض ومتاجرتهم بآلام الشباب، هذا شي مفروغ منو وهاي شغلة بعض المعارضجية المتسكعين هون وهون – قلت بعض – بس اللي بدي أقولو أنو مشان ما حدا يقول أنو هدول متعاونين مع الخارج نتنكر لهم وما منجيب سيرتهم
منشان ما حدا يصنفهم بصف خدام ما منحكي شيء عليهم
ومشان ما نتهمهم متعاملين مع الشيطان الأزرق أحسن لهم وأدفأ يقعدو بالسجن..
ومشان ما يحكو علينا الناس ويفرحو بفرقتنا نسكت
ومشان ما حدا ينتقد حتى كليب زغير مدر يمين عاملو نحزفو مشان تنبسط المخابرات..
ووو..والخ.
يعني هالحكي كمان ما بيفيد حدا في سوريا ولا برا سوريا
يعني نعض على أسنانا ونمرقها للمخابرات وتبطش فينا واحد ورا التاني ونؤكل كما أكل الثور الأبيض؟
هل هذا هو الحل؟
أنا مال بظن..
عفوا صوبو لي لو كنت غلطان
|
يمكن ما عرفت أعبّر بشكل جيد عن الفكرة. أتفق معك تماما على ضرورة بل وواجب عدم نسيانهم بل ويجب أن يعرف العالم بوجود شبيبة الأخوية المعتقلين. علينا أن نفعل ذلك... ما لا يجب السماح به هو استغلال قضيتهم و معاناتهم و معاناة أهلهم من قبل وحوش لا يقلّون سوءا عن سجّانيهم و الذين لا يهتمّون البتة لا لمعاناتهم ز لا لآلامهم. و هذا الكليب من انتاج موقع سوري الحرة , أو على الأقل هو أول من نشره , لذلك قلت أننا أحيانا بحسن نية و بقصد عدم نسيانهم نساعد على تلويث صورتهم . هذا ما أقصده