يمكن بتفق مع جزء من الموضوع بخصوص استغلال البعض ومتاجرتهم بآلام الشباب، هذا شي مفروغ منو وهاي شغلة بعض المعارضجية المتسكعين هون وهون – قلت بعض – بس اللي بدي أقولو أنو مشان ما حدا يقول أنو هدول متعاونين مع الخارج نتنكر لهم وما منجيب سيرتهم
منشان ما حدا يصنفهم بصف خدام ما منحكي شيء عليهم
ومشان ما نتهمهم متعاملين مع الشيطان الأزرق أحسن لهم وأدفأ يقعدو بالسجن..
ومشان ما يحكو علينا الناس ويفرحو بفرقتنا نسكت
ومشان ما حدا ينتقد حتى كليب زغير مدر يمين عاملو نحزفو مشان تنبسط المخابرات..
ووو..والخ.
يعني هالحكي كمان ما بيفيد حدا في سوريا ولا برا سوريا
يعني نعض على أسنانا ونمرقها للمخابرات وتبطش فينا واحد ورا التاني ونؤكل كما أكل الثور الأبيض؟
هل هذا هو الحل؟
أنا مال بظن..
عفوا صوبو لي لو كنت غلطان
مهما علا شأنها يفترض أن الإنسان أسمى من البقرة المقدسة