عرض مشاركة واحدة
قديم 22/10/2007   #1
شب و شيخ الشباب phoenixbird
عضو
 
الصورة الرمزية لـ phoenixbird
phoenixbird is offline
 
نورنا ب:
Sep 2006
المطرح:
بالاستديو
مشاركات:
3,019

افتراضي حرام حرام حرام لا مو حرام


2- زواج المسلمة بغير المسلم باطل
المادة 48 قانون الاحوال الشخصية السورية

الشريعة الاسلامية
لامانع من زواج المسلم بغير المسلمة لكن زواج غير المسلم بمسلمة باطل
ملاجظة: الطوائف ضمن الدين لايوجد اي مانع شرعي للزواج بينها لكن حوادث القتل فيها شائعة والسبب رفض بعض الطوائف لاخرى رغم ان رجال الدين اكدوا شرعيته

الدين المسيحية
لا تقبل الكنيسة الزواج من غير اديان

الطائفة الدرزية
لاتقبل الزواج من غير اديان

لكن المحاكم تقبله في حال غير احد الزوجين دينه ولكن مصيره هو القتل
أحياء مع وقف التنفيذ"عبارة قالتها (س) 40 سنه، لتكثف من خلالها معاناتها منذ غادرت بيت أهلها قبل 14 سنه، لتقترن بشاب من طائفة مختلفة.
تعيش الآن مع زوجها وطفليها بكثير من السرية والحيطة، في حين يعتقد أهلها أنها مسافرة لبلد أجنبي.
تقول:"بالبداية كنت لا اخرج إلا نادراً، ولا ارتاد مناطق أتوقع وجود أهلي او أقاربي بها".
تتابع:" كنت اعرف المخاطر المترتبة على زواجي، لكني لم اعرف بالضبط ماذا سيكون عليه موقف إخوتي الشباب، الخروج على قيم مجتمعٍ بكامله ليس بالأمر السهل، القوانين لا تحميني ولا تحمي عائلتي".
أما (ر) الطالبة الجامعية التي تزوجت بشاب من طائفة أخرى، فقد تعقبها والدها لسنوات بقصد قتلها إلا انه لم يتمكن، يقول ابن عمها(رامز) 40سنه:"تعرفت بالجامعة على شاب من طائفة أخرى، تزوجا و"هربت" معه إلى (حلب) وعاشا وسط بيئة أهل الزوج، لكن والد (ر) وصل إلى العنوان بعد بحث سنوات، لكن زوجها اكتشف الأمر وهدده بمساعدة معارف متنفذين، وجعلوه يعود أدراجه".




او يطلقون



رجل مسيحي تزوج بامرأة مسلمة، دون أن يغير دينه، أنجبا طفلتين، لكن دوائر النفوس الرسمية رفضت أن تسجل الزواج كما رفضت تسجيل الطفلتين أو الاعتراف بهما..!؟ نصحهما قاضٍ بان ترفع الزوجة دعوة على زوجها، تقول فيها إن زوجها خدعها بالقول انه اعتنق الإسلام. وفعلا قامت الزوجة بذلك، فحكمت المحكمة الشرعية بدمشق بفساد الزواج، وليس ببطلانه كي لا يعتبر كل ما نتج عنه باطل، واعترفت بالطفلتين كنتيجة لزواجٍ فاسد، ونُسبتْهما إلى والدهما وجنسيته العربية السورية، لكنها بالمقابل حكمت بانفصال الزوجين فورا..!؟ وبإلحاق الطفلتين بدين أمهما وهو الإسلام لأنه (دين اشرف الأبوين دينا)كما جاء حرفيا بصيغة الحكم".

ولا حتى يرثون

المادة(264) من قانون الأحوال الشخصية(المسيحي لا يرث مسلم والمسلم لا يرث مسيحي).

طيب لو تزوجوا مدني
قانوناً الزواج في سوريا ديني، وبدون وجود قانون مدني غير ديني، لا يمكننا الحديث عن زواج مختلط، قانون الأحوال الشخصية لا يميز فقط بين الرجل والمرأة، بل يميز بين امرأة وأخرى، فالمرأة المسلمة لا تستطيع الزواج من رجل مسيحي، بينما تستطيع المرأة المسيحية أن تتزوج من رجلٍ مسلمٍ، المرأة المسلمة ترث زوجها المسلم، لكن المرأة المسيحية لا ترث زوجها المسلم..!حتى من يتزوجون بالخارج من أجنبيات بعقدٍ مدني فإن المحاكم السورية لا تعترف به، مما يسبب مشاكل ومنازعات، خاصة ما يتعلق منها بحضانة الأولاد والإرث وغيرها، في لبنان أو تونس يعترفون بتلك العقود، وفي سوريا يوجد قوانين للزواج المدني لكنها لا تطبق إلا على الأجانب فقط

اتفاقية سيداو 0مكافحة التمييز ضد المرأة
تعطي نفس الحقوق للرجل والمرأة بالزواج وما يتفرع عنه بصرف النظر عن الدين!


ومع ذلك يقتلون

لكن
شيخ عقل طائفة الموحدين حسين جربوع قال: "نحن كمذهب إسلامي لنا خصوصية، وقد أقرتها النصوص القانونية النافذة، المادة 307 من قانون الأحوال الشخصية تمنع المصاهرة مع الغير، وتعدد الزوجات، وإرجاع المطلقة... نظامنا المقدس عمره أكثر من ألف عام ولا احد مخول بتغيره".
وتابع قائلاً:"من يخرج على المذهب له الحرية لا نلاحقه ولا نعاقبه، نحن ضد القتل إن كان بحالة الزواج من خارج الطائفة أو بغيرها، ولا حتى عن طريق القانون أو عن طريق العشائر، لدينا نصاً شريفاً يقول( القتل لا يستحسنه أحدا إلا إذا كان كافرا) ".
ويرفض جربوع الزواج المدني الاختياري ويعتبره أسلوبا للتفكك الأخلاقي والانحلال.

مفتي الجمهورية الشيخ احمد بدر الدين حسون، فقد أدان الجرائم التي ترتكب بسبب الزواج من خارج الدين، ورفع الغطاء عن مرتكبيها قائلا: "لا تسمح الشريعة بشكل من الأشكال لشخص أن يقيم الحدود الشرعية من خلال نفسه إن كان أباً أو أخاً أو زوجاً أو ابناً، إنما إقامة الحدود من خلال الحاكم".
وطالب وزارة العدل بتشكيل لجنة لتعديل القوانين التي تعفي او تخفف عقوبة القاتل.
وحول حظر زواج المسلمة من مسيحي إلا إذا اشهر إسلامه باعتباره ذميا، قال(1) حسون: "هذه قضية القانون السوري والشريعة وحتى في أوروبا المرأة المسلمة لا تتزوج برجل مسيحي إلا إذا آمن بدينها".


الأب انطون مصلح(رجل دين مسيحي): "نحن ضد القتل إنسانياً ودينياً، وصية الله تعالى تقول:"لا تقتل".الله وحده واهب الحياة ووحده يملك سلطان أخذها".
كما طالب بإلغاء المادة 548 واستنكر جرائم القتل بسبب الزواج المختلط، ودعا إلى: "إلغاء قانون الأحوال الشخصية لتعارضه مع الدستور الذي يضمن المساواة في الحقوق والواجبات للجميع دون أي تمييز لأي سبب كان".


وبعدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وحياة سواد عينيك يا حبيبي غيرك ما يحلالي
we ask syrian goverment to stop panding akhawia
نقسم سنبقى لاننا وارضنا والحق اكثرية
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04890 seconds with 10 queries