يا من كنت مختبئا
تحت صدفتك المظلمة
تحبك شباك حيلك لمن احبوك
و الى من هم افادوك و رعوك
ولكن ليس الكل يغدر به
و لقد كسرت هذه الصدفة
و دخل نر الحقيقة و ظهرت على شكلك الحقيقي
و لكن لاسف بعد فوات الاوان
لان سم الافعى بدا يجري بدماء احبائك
و لان من تراهم قد تغير
فهو من وراء مكرك
الاطرميز واحد ...بس الزيتون كتير و متنوع
|