الخاتمة
: إني قبلت الرب يسوع المسيح مخلصاً شخصياً لي لأنه استطاع أن يغير حياتي إلي حياة مملؤة بالسعادة, والسلام, والرجاء. لقد استطاع أن يمنحني قوة في ضعفي. وهو الرب الحي الذي يعطيني نعمة حتي أحيا حياة النصرة في هذا العالم, ويمنحني رعوية أبدية في السماء. ولو أني فقدت عائلتي وممتلكاتي الأرضية, فلي يقين أني أصبحت عضواً في عائلة الله السماوية, وأؤمن بما قاله داود النبي والملك العظيم
. "إن أبي وأمي قد تركاني والرب يضمني". (مزمور 27 : 1.)
وفي كل متاعبي, واضطراباتي, وتجاربي, يكفيني أن أتطلع إلي وجهه. وفي ساعات الوحدة, والتعب, وخيبة الأمل أحمده لأجل نعمته, فقد قال الرب يسوع :
. "ليس انتم اخترتموني بل أنا اخترتكم وأقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر ويدوم ثمركم" (يوحنا 15 : 16)
. إنني لم أختره, لكن هو إختارني. به صارت "قصة باك" تاريخ ك. ك. علوي. لله المجد إلي أبد الآبدين . آمين
خدني الحنين لعينيكي حبيتو من وقتها
بحلم سنين ألاقيكي و أنسى الجراح بعدها
وبقيتي من قسمتي عشقي ونور دنيتي
ما شافتش قبلك عيوني وعليكي فتّحتها
المسيح يحمينا
jesus i trust in you
أنا هو القيامة والحياة من يتبعني لايمشي في الظلمة
|