في خدمته
. وسرعان ما أتيحت لي الفرصة أن ألتحق بفريق يسمي "الدعوة العملية". وذلك هيأ لي مجالاً أن أذهب إلي أنحاء كثيرة في بلاد الهند أنادي بالأخبار السارة. وظللت أقوم بهذا العمل نحو سنتين. وفيما كنت أقوم بهذه الخدمة تعلمت أكثر عن معني التلمذة للرب يسوع. وأني أشكر الرب, وأشكر شعب "الدعوة العملية" الذين منحوني فرصة للعمل معهم, والذين ساعدوني خلال وقت ضيقي. وعدت فيما بعد إلي مدرسة "كونكورديا" اللاهوتية أكملت دراساتي اللاهوتية عام 1975. والثقل الذي علي قلبي الآن هو أن أقدم الأخبار السارة عن نور الله لشعبي الخاص حيثما يكونون, لاسيما في المكان الذي أنا فيه, لعلهم يقبلون دعوة الرب يسوع المسيح التي يقدمها للجميع حتي يعرفوا خلاص الله العظيم
"أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلي الآب إلا بي". (يوحنا 14 : 6)
. "وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته". (يوحنا 17 : 3)
. "أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة". (يوحنا 8 : 12)
خدني الحنين لعينيكي حبيتو من وقتها
بحلم سنين ألاقيكي و أنسى الجراح بعدها
وبقيتي من قسمتي عشقي ونور دنيتي
ما شافتش قبلك عيوني وعليكي فتّحتها
المسيح يحمينا
jesus i trust in you
أنا هو القيامة والحياة من يتبعني لايمشي في الظلمة
|