أشكرك
قصة آدم في المسيحية فيها بعض التشابه مع القصة الموجودة في الإسلام
ولكن أنت تقول
اقتباس:
فالشرور المعروفة تنتج عن الخطيئة الأصلية وهي أننا نعصى أمر الله ولا نطيعه سعياً لمجد ذاتي .
|
لكن أساسا آدم نفسه مخلوق بطبيعة قابلة للخطأ وخطيئته ليست دلالة على شئ (في عقيدتنا ) سوى أنها دليل على أمرين
1- كراهية الشيطان الشديدة للإنسان ومحاولته أن يضل آدم وذريته
2-أن النفس البشرية بطبيعتها من الممكن أن تخطئ لأنها ليست كاملة فالكمال لله وحده
اقتباس:
وهنا المسيح جاء ليستأصل جذر الخطيئة أو محبة الخطيئة
|
عزيزي نيقولا محبة الخطيئة موجود في الإنسان بطبيعته
لكن حب الله وحب المغفرة والرحمة من الله هم من يدفعون الإنسان للتوبة والرجوع
ثم أنك تقول
اقتباس:
عني هذا ياأخي أن المسيحي كما أي أنسان معرض للسقوط بالخطيئة : كالزنى والسرقة والقمار و القتل
|
اقتباس:
وهنا المسيح جاء ليستأصل جذر الخطيئة أو محبة الخطيئة سعياص للمجد الباطل . أو لنقل جاء ليجتث الخطيئة من جذورها .هل وضحت فكرتي نوعاص ما ؟
|
وأنا أرى تناقض بين القولين
ففي الأول تقول أن المسيحي معرض للسقوط في الخطيئة
والثاني تقول أن المسيح إجتث جذور الخطيئة
أرجو التوضيح
وهناك أمرين أرجو أن يتسع صدرك لشرحه
وهما
1- ما دور صلب السيد المسيح طالما أنكم من الممكن أن تقعوا في الخطيئة؟؟؟
2- ماذا كان سيحدث لو لم يصلب السيد المسيح؟؟؟
وشكرا
