بالمرض و بالصحة
نشكر ربنا ومخلصنا يسوع المسيح دائماص على نعمته ومحبته لنا . صحيح أن المرض يلقينا في السكينة أو في مواجهة العالم الآخر فنبدأ نبحث عن الملاذ في الله تعالى . ولكنني أسأله أن يهبنا معرفته والتسليم الكامل له ونحن أقوياء أصحاء أيضاً وليقود هو حياتنا فعندها لن نمرض مرضاً حقيقياً بل ستكون أمراضنا الجسدية لا تذكر أمام فرحنا بيسوع الفادي
الله يقويك ومشكورة أخت حنان يعني بتضلي تهزينا من غفوتنا بهالكلام الحلو حتى نسهر ونصلي سوا بانتظار رب البيت
الله معك
|