حقيقة لم أجد الوقت حتى أقرأ جميع المشاركات
وقرأت الأولى والثانية فقط
ومن خلال قرائتي وجدت أن كاتبه القسيس معتوه
وهذا مما يحشون به عقولكم الفارغة
ففعلا ينطبق عليكم المثل القائل
أجسام البغال وعقول العصافير
فبدلا من أن ينشغل قساوستكم بتعليمكم الدين ينشغلون بتشويه الإسلام والإفتراء عليه كذبا حشو عقولكم الفارغة بهذه الإفتراءات
ولكن هذا ليس عنهم ببعيد فهم تعودوا على التحريف والتشويه والغش
اقتباس:
|
محمداً أمّل نفسه بأن النصارى سيعترفون به نبياً عربياً من عند الله، إذا قَبِل هو المسيح بوصفه كلمة الله المتجسد
|
وهل يقول الإسلام ذلك
أستدل بجزء من سورة آل عمران التي تستدل بها
قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ
اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
الإسلام يعتبر عيسى أنه مثله كمثل أي نبي بشري خلق من طين
اقتباس:
|
وكان مقتنعاً شديد الاقتناع بأن المسيح هو من ذرية عمران، وأنه نبي ذو عزمٍ من أسرة ورثت النبوة. ولم يدرك محمد أنه كانت هناك مدةٌ قدرها 1350 عاماً بين عصر موسى وعصر المسيح
|
وما الضير في أن يكون من ذرية عمران ؟؟؟؟؟؟؟
هل تعلم أن الأسباط من ذرية عمران
ثم أسألك سؤال هام جدا
يونس وداود وسليمان كانوا من نسل من؟؟؟؟
«رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ».
اقتباس:
|
نلاحظ هنا أنها لم تصلِّ لله< لأن محمداً كان يعلم أن لفظ الجلالة الأكثر شيوعاً في التوراة لم يكن إلوهيم الله، بل يهوه الرب. وقد سلَّم أن لليهود صلةً خاصة بالله، وأقرّ عهد الرب معهم. وبناءً عليه، لم تصلِّ امرأة عمران قائلةً: يا رب، بل كان لها الامتياز أن تقول ربِّ. فعلى الرغم من كونها امرأة، إلاّ أنها كانت لها صلة شخصية برب العهد، مع الحق أن تسميه ربي الخاص.
|
والله العظيم يسخرون من عقولكم سخرية متناهية
ولك هذه الأسألة
هل تعلم ما معنى كلمة رب؟؟؟؟؟؟
هل تعلم ما الفرق بين "يا رب" و "ربِّ"؟؟؟؟؟؟
آه نسيت أن هناك آيات أخرى في القرآن تتكلم عن الرب والإله والله
(الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)(الفاتحة:2)
(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ
رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)(البقرة:126)
(لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ
اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ)(المائدة:2
(إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ
إِلَهٍ إِلَّا
اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(آل عمران:62)
وأكتفي بهذا