تفاسير للقرآن :
- البيضاوي، عبد الله بن عمر: أنوار التنزيل في أسرار التأويل، 1-2. اسطنبول، بدون تاريخ.
- فخر الرازي، حسين بن علي: مفاتيح الغيب ، 1-32. القاهرة، 1932.
- الخازن، علاء الدين علي بن محمد: لباب التأويل في معاني التفسير، في مجمع التفسير، 1-7. اسطنبول، 1319.
- ابن عباس: تنوير المقباس من تفسير ابن عباس ، في مجمع التفسير، 1-7. اسطنبول، 1319.
- ابن كثير، أبو الفدا إسماعيل: تفسير القرآن العظيم، 1-4. القاهرة ، بدون تاريخ.
- رضا، محمد رشيد: المنار، 1-10. القاهرة، 1973.
- النسفي، أحمد بن محمود: تفسير النسفي، 1-4. القاهرة، 1961.
- القمي، علي بن إبراهيم: لم يُذكر مكان الطبع. 1313 1895.
- القرطبي، أبو عبد الله محمد: الجامع لأحكام القرآن، 1-10. القاهرة، 1956.
- السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر: الدر المنثور في التفسير بالمأثور، 1-7. بيروت، بدون تاريخ.
- نفس المؤلف، أسباب النزول، بيروت، 1973.
- الطبري، محمد بن جرير: جامع البيان عن تأويل القرآن، تحقيق محمود محمد شاكر وأحمد محمد شاكر، 1-30. القاهرة، 1968.
- الواحدي، علي: أسباب النزول. القاهرة، 1323.
- الزمخشري، محمود بن عمر: الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل، 1-4. القاهرة ، بدون تاريخ.
الحديث
- أبو داود، سليمان بن الأشعث: سنن، تحقيق محمد محيي الدين، 1-4. بيروت ، بدون تاريخ.
- أحمد بن حنبل: المسند، 1-6. القاهرة، بدون تاريخ.
- البخاري، محمد بن إسماعيل: صحيح، تحقيق مصطفى ديب البغا، 1-5. بيروت، 1990.
- الدارقطني، أبو حسن علي: السنن، 1-2. القاهرة، 1940.
- الدارمي، محمد بن عبد الله: سنن، 1-2. القاهرة، 1944.
- ابن ماجة، محمد بن يزيد: سنن ابن ماجة، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، 1-2. القاهرة، 1370/1951.
- مالك بن أنس: الموطأ، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، 1-2. القاهرة، 1370/1951.
- مسلم بن الحجاج: صحيح ، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي ، 1-5. القاهرة، 1370/1951-1375/1956.
- النسائي، أبو عبد الرحمن محمد: سنن، 1-2. القاهرة، 1934.
- الترمذي، أبو عبد الله محمد: سنن، 1-5. القاهرة، 1960.
كتب السيرة
- ابن الأثير: الكامل في التاريخ، تحقيق Tornberg، لَيدِن، 1868.
- ابن هشام: السيرة النبوية ، تحقيق مصطفى السقا وزملاؤه، 1-4. القاهرة، 1934.
- ابن كثير: الفصول في اختصار سيرة الرسول، القاهرة، 1946.
- البداية والنهاية، 1-14. رياض/ بيروت، 1964.
- ابن سعد: الطبقات الكبرى، 1-9. دار صادر ، بيروت، بدون تاريخ.
- الطبري: تاريخ الأمم والملوك، تحقيق De Geoje، لَيْدِن، 1879-1910.
مؤلفات عامة
- أبياري، إبراهيم: تاريخ القرآن، بيروت، 1964.
- دروزه، محمد عزت: القرآن المجيد، صيدا - بيروت، بدون تاريخ.
- الغزالي، أبو حامد: إحياء علوم الدين: 1-4. القاهرة، بدون تاريخ.
- الحلبي، علي بن برهان الدين: السيرة الحلبية، 1-3. القاهرة، 1962.
- ابن القيم الجوزيه، أحكام أهل الذمة، 1-2. تحقيق صبحي الصالح، دمشق، 1961.
- جواد علي، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، 1-10. بيروت - بغداد، 1948-1973.
- النجار، عبد الوهَّاب: قصص الأنبياء ، القاهرة، بدون تاريخ.
- الشهرستاني، محمد بن عبد الكريم: الملل والنحل، بيروت، بدون تاريخ.
- شحاتة، عبد الله محمود: تاريخ القرآن، القاهرة، 1972.
- السجستاني: غريب القرآن، القاهرة، 1342.
- صبيح، محمد: بحث جديد في القرآن، القاهرة، بدون تاريخ.
- السيوطي: الإتقان في علوم القرآن 1-2، بيروت، 1973.-مسابقة الكتاب
أيها القارئ الكريم، إن كنت قد درست هذا الكتاب جيداً، فستجاوب على الأسئلة التالية.
1 - ما هو اسم ملك وأسقف وادي نجران؟
2 - أين قابلوا محمداً وأتباعه المسلمين وكم طالت هذه المقابلة؟
3 - من هو عمران في الكتاب المقدس؟
4 - ما هو خطأ محمد الأكبر بشأن مريم المكتوب في القرآن عدة مرات؟ اشرح هذه الآيات.
5 - ما هو الفريد في ولادة مريم في هذه القصة؟
6 - ما هي حلقة الوصل بين زكريا ومريم في القرآن؟
7 - لماذا رُزِقت مريم دائماً بالطعام عندما كانت تصلي؟
8 - ما هو الفرق بين الصلاة والدعاء؟
9 - كم عدد الملائكة الذين ظهروا لمريم بحسب رواية الكتاب المقدس والقرآن؟
10 - ماذا كانت مهمة يحيى الفريدة بحسب القرآن؟ لماذا لم يعلن القرآن عن حَمَل الله؟
11 - لماذا وصف محمدٌ زكريا بأنه لم يستطع الكلام لمدة ثلاثة أيام فقط ؟ ماذا يعني تحريف الحقائق هذا؟
12 - ما هي الصفات البارزة التي خلعها محمد على مريم؟
13 - كيف جعل محمدٌ من مريم مسلمة صالحة؟
14 - ماذا يعني أن الله بشر مريم مباشرةً؟
15 - ما هي ستة ألقاب للمسيح، مكتوبة في قصة البشارة بمولده؟
16 - ما معنى أن محمداً قبل خرافة كلام الطفل يسوع وهو في المهد على أنها وحي؟
17 - ماذا يعني رد مريم الموحي بالنقد ، ورد الملاك؟
18 - من كان معلم المسيح بحسب الآية 48 ، وماذا علَّمه؟
19 - ما معنى أن يُلقَّب المسيح رسول الله في القرآن؟
20 - كيف يُظهر إعلان ألقاب المسيح الثماني في سورة آل عمران الأسلوب الذي حاول به محمد استمالة النصارى للإسلام؟
21 - كم عدد الخطب الأحاديث التي ألقاها المسيح في القرآن؟
22 - ما هي معجزات المسيح الست الواردة في سورة آل عمران؟
23- بأي طريقة يتحدث القرآن عن المسيح بوصفه خالقاً؟
24 - ما معنى أن المسيح يقدر على إحياء الموتى؟
25 - ما يمكن أن يعني علم المسيح بالغيب بالنسبة للمسلم؟
26 - ما معنى إعلان القرآن عن تصديق المسيح على صحة التوراة؟
27 - لماذا يتعين على كل مسلم طاعة المسيح، كما جاء في سورة آل عمران؟
28 - كيف حاول محمد أن يجعل من وفد وادي نجران مسلمين صالحين بعد أن وعظهم عن المسيح المسلم ؟
29 - ما هي الألقاب التي أعطاها محمد لتلاميذ المسيح؟ وما معناها؟
30 - لماذا أقر محمد بأن رسل المسيح كانوا جميعاً مسلمين؟ ولماذا لا يمكننا استعمال هذا اللفظ لإخفاء هويتنا المسيحية؟
31 - ما معنى كون الله في الإسلام خير الماكرين؟
32 - لماذا أنام الله المسيح فقط ، ولم يسمح بصلبه؟
33 - ما معنى أن الله رفع المسيح إليه؟
34 - لماذا جاهر محمد بأن النصارى من طبقة عليا من البشر؟
35 - لماذا اغتاظ محمد من المسيحيين بسبب وجهات نظرهم المختلفة بشأن إيمانهم؟
36 - ما معنى أن الله سيعاقب غير المسلمين عقاباً شديداً؟
37 - كيف شرح محمد بِرَّ المسلمين وثوابهم؟
38 - لماذا لا يمكن أن يحب اللهُ الكافرين في الإسلام ؟
39 - لماذا ادَّعى محمد أن المسيح مثل آدم لا غير؟
40 - ما معنى الصلوات الإسلامية التي تستنزل اللعنات على غير المسلمين؟
41 - ما هي الفروق الأساسية بين قانون الإيمان الإسلامي والمسيحي؟
42 - أين ترد حقوق المسيحيين الشرعية في القرآن؟ وما معنى هذه الآيات؟
43 - لماذا لعن محمد المسيحيين في صلاته ، بأن يقاتلهم الله؟
44 - ماذا كان مصير نصارى وادي نجران في نهاية الأمر؟
45 - ماذا تعلمت من دراستك سورة آل عمران لفائدتك الشخصية ولفائدة كنيستك؟
46 - ما الآيات التي استعملتها حتى الآن في محادثاتك مع المسلمين؟
47 - ما هيقوة المسيحيين السرية ، على النقيض من جهاد المسلمين؟
48 - ما الذي تقوله للمسيح الآن في صلاتك بعد فهمك أسلوب الجدال المنتشر بين عامة المسلمين؟--
1 قال الراغب الأصفهاني في كتابه «معجم مفردات ألفاظ القرآن» ص 290، مادة «صفو»: اصطفاء الله بعض عباده قد يكون بإيجاده تعالى إياه، صافياً عن الشَّوْب الموجود في غيره، وقد يكون باختياره».
2 أحيانا يعتبر الشيعة -من دون عامةِ المسلمين- فاطمةَ بنت محمد وزوجة عليٍ مساويةً لمريم في الكرامة.
3 قال الطبري : الكلمة هو اسم عيسى عيسى < الطبري ج3 ، 269. قال الرازي : يمكن أن يتعيَّن سلطانٌ عادل ظلاً لله على الأرض ونوراً له < لأنه سبب ظل صلاح ونور خير. وهكذا كان عيسى ، حتى تظهر كلمة الله من خلاله... لذلك ليس من غير الجائز أن ندعوه كلمة الله الرازي ج8 ، 48.
4 سورة آل عمران 3: 39، 45، سورة النساء 4: 171، سورة مريم 19: 34.
5 «مكتوب أن الله خلق هذا اللوح كثير الصفحات من لؤلؤة بيضاء. وهو ينظر فيه 300 مرة في اليوم ، ثم يخلق ويرعى ، ويميت ويحيي ، ويكرم ويهين ويصنع ما شاء» الحافظ ابن كثير ، ج 4 ، 497.
6 يمكن أن يعني البرزخ ستارة تحجز بين الموت والعودة إلى الدنيا ، أو هو الحالة بين الموت والقيامة، أو هو أي شيء يفصل بين الدنيا والآخرة الطبري ، ج 18 ، ص 53.
7 آل عمران 3: 49-52 < المائدة 5: 72 و 112-115 و 116-118 < مريم 19: 24-25 و 30-33 < الزخرف 43: 63 < الصف 61: 6 و 14.
8 هي : الكلمة < المسيح < عيسى < ابن مريم < وجيهاً < من المقرَّبين < رسول الله.
9 تحاشى الطبري في تفسيره مناقشة قدرة عيسى على الخلق الطبري ، ج 3 ، ص 275. أما من خلفه من المفسرين : مثل البيضاوي والخازن والنسفي ، فقد حوَّروا معنى هذه الكلمة إلى : يُصوِّر أو يُقدِّر مجمع التفسير ، ج 1 ، ص 498 وما يليها.
10 ورد في الحديث عن محمد أنه قال : يرسل الله البرص للناس. وأنه صلى قائلاً : اللهم، إني أعوذ بك من البَرَص والجنون والجذام ومن سيئ الأسقام أبو داود ، وتر 32 < كتاب التفسير النساء 2 ، استعاذة 32 < ابن ماجة ، تجارات 6 < مسند ج 3، ص 219.
11 يقول الطبري في شرح كلمة مَكَر : مكر الله باليهود الذين أرادوا قتل عيسى. لذلك قال الله لعيسى في الآية التالية : إني متوفيك ورافعك إليَّ. الطبري ج 3 ، 290.
يقول الزمخشري في تفسيره : الله أمكر الجميع ، وهو أشدهم مكراً. وأوقعهم مكراً ، وأشدهم عقابا ًالزمخشري ج 1 ، 432.
وقال الرازي : يمكن أن يكون لمكر الله معانٍ أربعة: 1 رفع عيسى إلى السماء. 2 قتلهم المنافق الذي كان بين الحواريين ظناً بأنه عيسى. 3 دعوة الله ملك فارس ليقهرهم ، فقتل [الكثيرين] منهم وسبى الباقين. 4 يعني مكر الله أنه أضعف وأذل دين اليهود الرازي ج 8 ، 67-68.
12 آل عمران 3: 45-46 ، 55-56 < والمائدة 5: 110-111 ، 116-117.
13 إن المفسرين المسلمين لفي اختلاف كبير بشأن أصل كلمة وفاة. قال ابن عباس : إنِّي متوفيك تعني سأَدَعُكَ تموت أو تُقتَل الطبري ج 3 ، 290. بينما يصرح ابن اسحق أن : الله أمات عيسى ابن مريم ثلاث ساعات ، بعدها رفعه إليه. ويقول ابن اسحق أيضاً : قالت النصارى إن عيسى مات سبع ساعات ، ثم أحياه الله الطبري ج 3 ، 291 < الرازي ج 8 ، 67 < ابن كثير ج 1 ، 360. ويمكن أن تعني متوفيك أن الله سيستوفيه أجره في الدنيا أو يأخذه إليه. وبهذا يكون المفسرون قد حرَّفوا معنى هذا اللفظ واعتمدوا على اقتراحات بعض مَن أسلموا من اليهود الطبري ج 3 ، 290 وما بعدها.
14 سيكون عقابهم في الدنيا بالقتل والسجن والعار ودفع الجزية الخازن ، النسفي في مجمع التفسير ج 1 ، 508.
15 الإسلام يعني إظهار الطاعة في كل أمر يوحيه رسول الله فلا يُهرَق دمه لسان العرب لابن منظور ، بيروت طبعة 1990 ، ج 12 ، 294.
16 لمعرفة الأسباب التي تلغي عقود الحماية ، اُنظر الموردي ، الأحكام السلطانية، بيروت 1883 ، ص 145.
خدني الحنين لعينيكي حبيتو من وقتها
بحلم سنين ألاقيكي و أنسى الجراح بعدها
وبقيتي من قسمتي عشقي ونور دنيتي
ما شافتش قبلك عيوني وعليكي فتّحتها
المسيح يحمينا
jesus i trust in you
أنا هو القيامة والحياة من يتبعني لايمشي في الظلمة
|