عرض مشاركة واحدة
قديم 03/07/2005   #11
شب و شيخ الشباب Syria Man
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ Syria Man
Syria Man is offline
 
نورنا ب:
May 2005
المطرح:
بين الزحام أدوب ...................... وارحل بين الدروب
مشاركات:
5,240

إرسال خطاب MSN إلى Syria Man إرسال خطاب Yahoo إلى Syria Man
افتراضي


تفاسير للقرآن :

- البيضاوي، عبد الله بن عمر: أنوار التنزيل في أسرار التأويل، 1-2. اسطنبول، بدون تاريخ.

- فخر الرازي، حسين بن علي: مفاتيح الغيب ، 1-32. القاهرة، 1932.

- الخازن، علاء الدين علي بن محمد: لباب التأويل في معاني التفسير، في مجمع التفسير، 1-7. اسطنبول، 1319.

- ابن عباس: تنوير المقباس من تفسير ابن عباس ، في مجمع التفسير، 1-7. اسطنبول، 1319.

- ابن كثير، أبو الفدا إسماعيل: تفسير القرآن العظيم، 1-4. القاهرة ، بدون تاريخ.

- رضا، محمد رشيد: المنار، 1-10. القاهرة، 1973.

- النسفي، أحمد بن محمود: تفسير النسفي، 1-4. القاهرة، 1961.

- القمي، علي بن إبراهيم: لم يُذكر مكان الطبع. 1313 1895.

- القرطبي، أبو عبد الله محمد: الجامع لأحكام القرآن، 1-10. القاهرة، 1956.

- السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر: الدر المنثور في التفسير بالمأثور، 1-7. بيروت، بدون تاريخ.

- نفس المؤلف، أسباب النزول، بيروت، 1973.

- الطبري، محمد بن جرير: جامع البيان عن تأويل القرآن، تحقيق محمود محمد شاكر وأحمد محمد شاكر، 1-30. القاهرة، 1968.

- الواحدي، علي: أسباب النزول. القاهرة، 1323.

- الزمخشري، محمود بن عمر: الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل، 1-4. القاهرة ، بدون تاريخ.

الحديث

- أبو داود، سليمان بن الأشعث: سنن، تحقيق محمد محيي الدين، 1-4. بيروت ، بدون تاريخ.

- أحمد بن حنبل: المسند، 1-6. القاهرة، بدون تاريخ.

- البخاري، محمد بن إسماعيل: صحيح، تحقيق مصطفى ديب البغا، 1-5. بيروت، 1990.

- الدارقطني، أبو حسن علي: السنن، 1-2. القاهرة، 1940.

- الدارمي، محمد بن عبد الله: سنن، 1-2. القاهرة، 1944.

- ابن ماجة، محمد بن يزيد: سنن ابن ماجة، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، 1-2. القاهرة، 1370/1951.

- مالك بن أنس: الموطأ، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، 1-2. القاهرة، 1370/1951.

- مسلم بن الحجاج: صحيح ، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي ، 1-5. القاهرة، 1370/1951-1375/1956.

- النسائي، أبو عبد الرحمن محمد: سنن، 1-2. القاهرة، 1934.

- الترمذي، أبو عبد الله محمد: سنن، 1-5. القاهرة، 1960.

كتب السيرة

- ابن الأثير: الكامل في التاريخ، تحقيق Tornberg، لَيدِن، 1868.

- ابن هشام: السيرة النبوية ، تحقيق مصطفى السقا وزملاؤه، 1-4. القاهرة، 1934.

- ابن كثير: الفصول في اختصار سيرة الرسول، القاهرة، 1946.

- البداية والنهاية، 1-14. رياض/ بيروت، 1964.

- ابن سعد: الطبقات الكبرى، 1-9. دار صادر ، بيروت، بدون تاريخ.

- الطبري: تاريخ الأمم والملوك، تحقيق De Geoje، لَيْدِن، 1879-1910.

مؤلفات عامة

- أبياري، إبراهيم: تاريخ القرآن، بيروت، 1964.

- دروزه، محمد عزت: القرآن المجيد، صيدا - بيروت، بدون تاريخ.

- الغزالي، أبو حامد: إحياء علوم الدين: 1-4. القاهرة، بدون تاريخ.

- الحلبي، علي بن برهان الدين: السيرة الحلبية، 1-3. القاهرة، 1962.

- ابن القيم الجوزيه، أحكام أهل الذمة، 1-2. تحقيق صبحي الصالح، دمشق، 1961.

- جواد علي، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، 1-10. بيروت - بغداد، 1948-1973.

- النجار، عبد الوهَّاب: قصص الأنبياء ، القاهرة، بدون تاريخ.

- الشهرستاني، محمد بن عبد الكريم: الملل والنحل، بيروت، بدون تاريخ.

- شحاتة، عبد الله محمود: تاريخ القرآن، القاهرة، 1972.

- السجستاني: غريب القرآن، القاهرة، 1342.

- صبيح، محمد: بحث جديد في القرآن، القاهرة، بدون تاريخ.

- السيوطي: الإتقان في علوم القرآن 1-2، بيروت، 1973.-مسابقة الكتاب



أيها القارئ الكريم، إن كنت قد درست هذا الكتاب جيداً، فستجاوب على الأسئلة التالية.

1 - ما هو اسم ملك وأسقف وادي نجران؟

2 - أين قابلوا محمداً وأتباعه المسلمين وكم طالت هذه المقابلة؟

3 - من هو عمران في الكتاب المقدس؟

4 - ما هو خطأ محمد الأكبر بشأن مريم المكتوب في القرآن عدة مرات؟ اشرح هذه الآيات.

5 - ما هو الفريد في ولادة مريم في هذه القصة؟

6 - ما هي حلقة الوصل بين زكريا ومريم في القرآن؟

7 - لماذا رُزِقت مريم دائماً بالطعام عندما كانت تصلي؟

8 - ما هو الفرق بين الصلاة والدعاء؟

9 - كم عدد الملائكة الذين ظهروا لمريم بحسب رواية الكتاب المقدس والقرآن؟

10 - ماذا كانت مهمة يحيى الفريدة بحسب القرآن؟ لماذا لم يعلن القرآن عن حَمَل الله؟

11 - لماذا وصف محمدٌ زكريا بأنه لم يستطع الكلام لمدة ثلاثة أيام فقط ؟ ماذا يعني تحريف الحقائق هذا؟

12 - ما هي الصفات البارزة التي خلعها محمد على مريم؟

13 - كيف جعل محمدٌ من مريم مسلمة صالحة؟

14 - ماذا يعني أن الله بشر مريم مباشرةً؟

15 - ما هي ستة ألقاب للمسيح، مكتوبة في قصة البشارة بمولده؟

16 - ما معنى أن محمداً قبل خرافة كلام الطفل يسوع وهو في المهد على أنها وحي؟

17 - ماذا يعني رد مريم الموحي بالنقد ، ورد الملاك؟

18 - من كان معلم المسيح بحسب الآية 48 ، وماذا علَّمه؟

19 - ما معنى أن يُلقَّب المسيح رسول الله في القرآن؟

20 - كيف يُظهر إعلان ألقاب المسيح الثماني في سورة آل عمران الأسلوب الذي حاول به محمد استمالة النصارى للإسلام؟

21 - كم عدد الخطب الأحاديث التي ألقاها المسيح في القرآن؟

22 - ما هي معجزات المسيح الست الواردة في سورة آل عمران؟

23- بأي طريقة يتحدث القرآن عن المسيح بوصفه خالقاً؟

24 - ما معنى أن المسيح يقدر على إحياء الموتى؟

25 - ما يمكن أن يعني علم المسيح بالغيب بالنسبة للمسلم؟

26 - ما معنى إعلان القرآن عن تصديق المسيح على صحة التوراة؟

27 - لماذا يتعين على كل مسلم طاعة المسيح، كما جاء في سورة آل عمران؟

28 - كيف حاول محمد أن يجعل من وفد وادي نجران مسلمين صالحين بعد أن وعظهم عن المسيح المسلم ؟

29 - ما هي الألقاب التي أعطاها محمد لتلاميذ المسيح؟ وما معناها؟

30 - لماذا أقر محمد بأن رسل المسيح كانوا جميعاً مسلمين؟ ولماذا لا يمكننا استعمال هذا اللفظ لإخفاء هويتنا المسيحية؟

31 - ما معنى كون الله في الإسلام خير الماكرين؟

32 - لماذا أنام الله المسيح فقط ، ولم يسمح بصلبه؟

33 - ما معنى أن الله رفع المسيح إليه؟

34 - لماذا جاهر محمد بأن النصارى من طبقة عليا من البشر؟

35 - لماذا اغتاظ محمد من المسيحيين بسبب وجهات نظرهم المختلفة بشأن إيمانهم؟

36 - ما معنى أن الله سيعاقب غير المسلمين عقاباً شديداً؟

37 - كيف شرح محمد بِرَّ المسلمين وثوابهم؟

38 - لماذا لا يمكن أن يحب اللهُ الكافرين في الإسلام ؟

39 - لماذا ادَّعى محمد أن المسيح مثل آدم لا غير؟

40 - ما معنى الصلوات الإسلامية التي تستنزل اللعنات على غير المسلمين؟

41 - ما هي الفروق الأساسية بين قانون الإيمان الإسلامي والمسيحي؟

42 - أين ترد حقوق المسيحيين الشرعية في القرآن؟ وما معنى هذه الآيات؟

43 - لماذا لعن محمد المسيحيين في صلاته ، بأن يقاتلهم الله؟

44 - ماذا كان مصير نصارى وادي نجران في نهاية الأمر؟

45 - ماذا تعلمت من دراستك سورة آل عمران لفائدتك الشخصية ولفائدة كنيستك؟

46 - ما الآيات التي استعملتها حتى الآن في محادثاتك مع المسلمين؟

47 - ما هيقوة المسيحيين السرية ، على النقيض من جهاد المسلمين؟

48 - ما الذي تقوله للمسيح الآن في صلاتك بعد فهمك أسلوب الجدال المنتشر بين عامة المسلمين؟--

1 قال الراغب الأصفهاني في كتابه «معجم مفردات ألفاظ القرآن» ص 290، مادة «صفو»: اصطفاء الله بعض عباده قد يكون بإيجاده تعالى إياه، صافياً عن الشَّوْب الموجود في غيره، وقد يكون باختياره».

2 أحيانا يعتبر الشيعة -من دون عامةِ المسلمين- فاطمةَ بنت محمد وزوجة عليٍ مساويةً لمريم في الكرامة.

3 قال الطبري : الكلمة هو اسم عيسى عيسى < الطبري ج3 ، 269. قال الرازي : يمكن أن يتعيَّن سلطانٌ عادل ظلاً لله على الأرض ونوراً له < لأنه سبب ظل صلاح ونور خير. وهكذا كان عيسى ، حتى تظهر كلمة الله من خلاله... لذلك ليس من غير الجائز أن ندعوه كلمة الله الرازي ج8 ، 48.

4 سورة آل عمران 3: 39، 45، سورة النساء 4: 171، سورة مريم 19: 34.

5 «مكتوب أن الله خلق هذا اللوح كثير الصفحات من لؤلؤة بيضاء. وهو ينظر فيه 300 مرة في اليوم ، ثم يخلق ويرعى ، ويميت ويحيي ، ويكرم ويهين ويصنع ما شاء» الحافظ ابن كثير ، ج 4 ، 497.

6 يمكن أن يعني البرزخ ستارة تحجز بين الموت والعودة إلى الدنيا ، أو هو الحالة بين الموت والقيامة، أو هو أي شيء يفصل بين الدنيا والآخرة الطبري ، ج 18 ، ص 53.

7 آل عمران 3: 49-52 < المائدة 5: 72 و 112-115 و 116-118 < مريم 19: 24-25 و 30-33 < الزخرف 43: 63 < الصف 61: 6 و 14.

8 هي : الكلمة < المسيح < عيسى < ابن مريم < وجيهاً < من المقرَّبين < رسول الله.

9 تحاشى الطبري في تفسيره مناقشة قدرة عيسى على الخلق الطبري ، ج 3 ، ص 275. أما من خلفه من المفسرين : مثل البيضاوي والخازن والنسفي ، فقد حوَّروا معنى هذه الكلمة إلى : يُصوِّر أو يُقدِّر مجمع التفسير ، ج 1 ، ص 498 وما يليها.

10 ورد في الحديث عن محمد أنه قال : يرسل الله البرص للناس. وأنه صلى قائلاً : اللهم، إني أعوذ بك من البَرَص والجنون والجذام ومن سيئ الأسقام أبو داود ، وتر 32 < كتاب التفسير النساء 2 ، استعاذة 32 < ابن ماجة ، تجارات 6 < مسند ج 3، ص 219.

11 يقول الطبري في شرح كلمة مَكَر : مكر الله باليهود الذين أرادوا قتل عيسى. لذلك قال الله لعيسى في الآية التالية : إني متوفيك ورافعك إليَّ. الطبري ج 3 ، 290.

يقول الزمخشري في تفسيره : الله أمكر الجميع ، وهو أشدهم مكراً. وأوقعهم مكراً ، وأشدهم عقابا ًالزمخشري ج 1 ، 432.

وقال الرازي : يمكن أن يكون لمكر الله معانٍ أربعة: 1 رفع عيسى إلى السماء. 2 قتلهم المنافق الذي كان بين الحواريين ظناً بأنه عيسى. 3 دعوة الله ملك فارس ليقهرهم ، فقتل [الكثيرين] منهم وسبى الباقين. 4 يعني مكر الله أنه أضعف وأذل دين اليهود الرازي ج 8 ، 67-68.

12 آل عمران 3: 45-46 ، 55-56 < والمائدة 5: 110-111 ، 116-117.

13 إن المفسرين المسلمين لفي اختلاف كبير بشأن أصل كلمة وفاة. قال ابن عباس : إنِّي متوفيك تعني سأَدَعُكَ تموت أو تُقتَل الطبري ج 3 ، 290. بينما يصرح ابن اسحق أن : الله أمات عيسى ابن مريم ثلاث ساعات ، بعدها رفعه إليه. ويقول ابن اسحق أيضاً : قالت النصارى إن عيسى مات سبع ساعات ، ثم أحياه الله الطبري ج 3 ، 291 < الرازي ج 8 ، 67 < ابن كثير ج 1 ، 360. ويمكن أن تعني متوفيك أن الله سيستوفيه أجره في الدنيا أو يأخذه إليه. وبهذا يكون المفسرون قد حرَّفوا معنى هذا اللفظ واعتمدوا على اقتراحات بعض مَن أسلموا من اليهود الطبري ج 3 ، 290 وما بعدها.

14 سيكون عقابهم في الدنيا بالقتل والسجن والعار ودفع الجزية الخازن ، النسفي في مجمع التفسير ج 1 ، 508.

15 الإسلام يعني إظهار الطاعة في كل أمر يوحيه رسول الله فلا يُهرَق دمه لسان العرب لابن منظور ، بيروت طبعة 1990 ، ج 12 ، 294.

16 لمعرفة الأسباب التي تلغي عقود الحماية ، اُنظر الموردي ، الأحكام السلطانية، بيروت 1883 ، ص 145.

خدني الحنين لعينيكي حبيتو من وقتها
بحلم سنين ألاقيكي و أنسى الجراح بعدها
وبقيتي من قسمتي عشقي ونور دنيتي
ما شافتش قبلك عيوني وعليكي فتّحتها

المسيح يحمينا

jesus i trust in you

أنا هو القيامة والحياة من يتبعني لايمشي في الظلمة
 
 
Page generated in 0.16389 seconds with 10 queries