عرض مشاركة واحدة
قديم 03/07/2005   #9
شب و شيخ الشباب Syria Man
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ Syria Man
Syria Man is offline
 
نورنا ب:
May 2005
المطرح:
بين الزحام أدوب ...................... وارحل بين الدروب
مشاركات:
5,240

إرسال خطاب MSN إلى Syria Man إرسال خطاب Yahoo إلى Syria Man
افتراضي


باسم الله الرحمن الرحيم:

«هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين 29/2، من نصارى مدينة دمشق ومحيطها»

«إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا،

وشرطنا لكم على أنفسنا

أن لا نحدث في مدينتنا ولا فيما حولها قلِّيَّةً القلية هي التي يقال لها القلاية. وهي من بيوت عباداتهم ولا صومعة راهب، ولا نجدد ما خرب منها: ديراً ولا كنيسة،

ولا نخفي ما كان منها في خطط المسلمين،

ولا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاث ليال نُطعمهم

ولا نُؤوي في منازلنا ولا كنائسنا جاسوساً، ولا نكتم غشاً للمسلمين،

ولا نعلّم أولادنا القرآن، ولا نُظهر شركاً، ولا ندعو إليه أحداً، ولا نمنع من ذوي قرابتنا الدخول في الإسلام إن أرادوه، وأن نوقر المسلمين

ونقوم لهم في مجالسنا إذا أرادوا الجلوس،

ولا نتشبه بهم في شيء من لباسهم: في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر، ولا نتكلم بكلامهم، ولا نتكنى بكُناهم، ولا نركب السروج،

ولا نتقلد السيوف، ولا نتخذ شيئاً من السلاح، ولا نحمله معنا،

ولا ننقش على خواتيمنا بالعربية، ولا نبيع الخمور، وأن نجز مقادم رءُوسنا، وأن نلزم ديننا حيث ما كنا، وأن نشد زنانيرنا على أوساطنا،

وأن لا نُظهر الصليب على كنائسنا، ولا كتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم،

ولا نضرب بنواقيسنا في كنائسنا إلا ضرباً خفيفاً، ولا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا ولا في شيء من حضرة المسلمين، ولا نخرج سعانين ولا باعوثاً السعانين هو أحد الخوص، أو أحد السعف والباعوث أحد الأعياد، ولا نرفع أصواتنا مع موتانا،

ولا نُظهر النيران معهم في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم، ولا نُجاورهم بموتانا، ولا نتخذ من الرقيق ما يجري عليه سهام المسلمين ولا نطّلع عليهم في منازلهم».

قال عبد الرحمن: فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه:

«ولا نضرب أحداً من المسلمين. شرَطْنا ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا، وقبلنا عليه الأمان. فإن نحن خالفنا عن شيء مما شرطناه لكم وضمنَّاه على أنفسنا فلا ذمة لنا، وقد حل لكم منا ما يحل لأهل المعاندة والشقاق».

وفي رواية له من طريق أخرى «أن لا نُحدث في مدينتنا ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب».

وفيها: «وأن لا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد في ليل ولا نهار، وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل».

وفيها: «وأن نُنزل من مرّ بنا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمه».

وفيها: «وأن لا نُظهر صليباً أو نجساً في شيء من طرق المسلمين وأسواقهم».

وفيها: «وأن نُرشد المسلمين ولا نطَّلع عليهم في منازلهم».

29/2 - أحمد شهاب الدين القلقشندي، كتاب «صبح الأعشى في صناعة الإنشاء»، ص 1-14، القاهرة 1913

أبو يوسف: كتاب الخراج، ص 138، القاهرة 1933

ابن عساكر: تاريخ دمشق الكبير، ج 1، ص 149، دمشق 1911

الطرطوشي: سراج الملوك، ص 135-136، القاهرة 1872

فماذا يعني ويتضمن هذا الالتزام الذي فُرِض على مسيحيي دمشق عام 635 للميلاد؟ لم يعد يُصرَّح لهم ببناء أبنية كنائسهم أو إصلاحها، لأن المسلمين كانوا يتخيلون أنه بعد مضي بضعة أجيال لن تكون ثمة حاجة لمثل هذه الأبنية.

كان عليهم أن يُحسنوا ضيافة كل مسلم ينزل عليهم ضيفاً، وأن يقوموا على تسليته والعناية بحصانه أو بعيره مدة ثلاثة أيام وأكثر.

ولم يكن يحق للمسيحيين أن يعلموا أبناءهم تفسيرهم الخاص للقرآن بهدف منعهم من اكتساب الإسلام. بل كان عليهم أن يلوذوا بالصمت حينما يعزم أحد أفراد عائلتهم على قبول الإسلام.

وكان لزاماً على النصارى إكرام كل مسلم يقابلونه في الشارع أو في الأماكن العامة، ولم يكن يُسمح لهم أن يلبسوا زي الطبقة الحاكمة، بل كان ينبغي عليهم الإشارة إلى وضاعتهم عن طريق حلق شعور رؤوسهم بطريقة خاصة، وأيضاً عن طريق لون ملابسهم أو الحزام الخاص. كما كان محرماً عليهم أن يظهروا صليباً فوق ملابسهم، أو كتبهم، خارج بيوتهم وكنائسهم. وكان غير مسموح لهم بالترنيم بصوت عالٍ أو أن يقيموا اجتماعات أو احتفالات خارج البيوت. فكانوا مُجبرين على العيش في الخفاء، والاحتفاظ برؤوسهم منخفضة عقاباً على عدم قبولهم الإسلام.

ولم يستطع كثيرون من المسيحيين أن يتحملوا هذه التفرقة على المدى البعيد، وفي نهاية الأمر قبل الإسلام حوالي 90 بالمائة منهم على أمل أن يظلوا مسيحيين سراً. غير أنه تمت تلقائياً أسلمة الجيل الثاني أو الثالث بالكامل.

وكلما خرق أحد المسيحيين أيّاً من هذه الشروط، أو حين كان يتوهّم الحكام المسلمون أن يقصد المسيحيون خرق شروط ضمان الحماية هذا، عاقبوا الجماعة المسيحية بأسرها على ذلك. واعتبروهم حينئذٍ متمردين وأعداءً للإسلام.

هذا ما حدث بالضبط لنصارى وادي نجران. فبعد موت محمد ببضع سنين، ارتاب الخليفة عمر في أنهم لم يتمموا كل شروط الاتفاقية تماماً 29/3 فأخرج من تبقَّى من النصارى من وطنهم وطردهم من شبه الجزيرة العربية، وسمح لهم بالفرار إلى النصارى البيزنطيين في الأردن كلاجئين معدمين!

29/3 - للظروف والأحوال التي من شأنها إلغاء عهود الذمة مع المسلمين. راجع الأحكام السلطانية للماوردي، ص 145، بيروت 1983.

ورد في أحد الأحاديث المروية عن عائشة زوجة محمد، أن محمداً أوصى وهو على فراش الموت بعدم السماح لأي يهودي أو نصراني بالبقاء في شبه الجزيرة العربية. وكان محمد يدرك أن أعضاء هاتين الديانتين نالوا قسطاً أكبر من المسلمين في مجال الثقافة والعلم، وكانوا أكثر نشاطاً في حياتهم اليومية، وعملوا بأكثر همة واجتهاد وكانوا أهلاً للمسؤولية. وما كانوا لصوصاً، ولا سارقين ولا زناة. وحفظوا ديانتهم في محبةٍ لله ولجيرانهم. لذلك شعر محمد بأن مجرد وجود الكنيسة المسيحية في البلدان الإسلامية يشكل تجربة وخطراً على إسلامه، فأوصى بطردهم من شبه الجزيرة العربية بأسرع ما يمكن 29/4.

29/4 - «لا يجتمع دينان في جزيرة العرب» الموطأ، مدينة 18.

كان نصارى وادي نجران قد حصلوا على ضمان مكتوب، وقَّعه محمد بنفسه. وقال الخليفة عمر بن الخطاب إنه لم يوقّع هذا العقد شخصياً، وأعلن أن محمداً قد مات منذ زمن. فأصبحت آخر وصية ربما أوصاها محمد شفاهيةً أكثر أهمية بالنسبة له من توقيعه الأصلي السابق.-الخاتمة

انتهى تاريخ كنيسة وادي نجران بالحزن والمرارة والظلم المريع. قد كان مسيحيو هذه البلاد يحاولون أن يفهموا محمداً بصدق وبعواطف إنسانية، فبعثوا له وفداً شريفاً إلى المدينة. وجلسوا معه وأقاموا حواراً حراً لمدة ثلاثة أيام، ولكنهم لم يقتنعوا أن محمداً كان نبياً حقاً، وما اعتبروا إسلامه أفضل من شريعة موسى أو إنجيل المسيح. وتركوا في النهاية محمداً وأتباعه وتهديداته ترنّ في آذانهم، ولعناته تنبئهم بأن انتقامه لا محالة قريب. وبعد بضعة أسابيع، أمر محمد فرسانه بإخضاع هذه المملكة المسيحية الصغيرة، ليثبت أن الإسلام هو دين الله المنتصر. وتعين عليهم آنذاك أن يدفعوا جزية فادحة للمسلمين وأن يوافقوا على العيش تحت حكم الإسلام كمواطنين من الدرجة الثانية متواضعين. ثم طردهم الخليفة عمر بن الخطاب في آخر الأمر من ديارهم، لأن وجودهم كقوم شرفاء مصدر إغراء للعديد من المسلمين. فاضطروا إلى الهرب بعد أن فقدوا كل ممتلكاتهم.

إنما في الواقع، لم ينجح محمد في أسلوبه وفشلت خطته ضد المسيحيين. فلم ينجح في استعمال الآيات المسيحية ضمن تلاوته ليستميل المسيحيين للإسلام، ولا استطاع أن يقهرهم بالسيف. فيقوم اليوم مئة ألف مسيحي بخدمة المسلمين في السعودية ودول الخليج العربي. واضطلع نصف مليون جندي، من دول مسيحية، بحماية الكعبة من هجوم الدكتاتور العراقي صدام حسين، الذي كان قد أعلن حرباً مقدسة على جيرانه المسلمين. ولو لم تنجح مهارة وأمانة المتخصصين المسيحيين في استخراج البترول من الرمال العربية، لَظل المسلمون إلى الآن بدواً نائمين في خيامهم!

ويلقى السائحون المسيحيون في أيامنا هذه بين الحين والآخر أثناء تجولهم بشمال اليمن حسن ضيافة وبشاشة، ويجدون بيوتاً وقلوباً مفتوحة. فلا يزال يعيش بعض من كنيسة وادي نجران هناك غير أنهم مسلمون. وقد سألوا المسيحيين الزائرين: «لماذا تأخر مجيئكم هكذا؟ قد كنا في انتظاركم طيلة قرونٍ عديدة!»-تذييل: قِصَصٌ مِنَ الْعَهِدِ الْقَدِيمِفيِ الْقُرْآن

سَلاَم فَلَكِي

A summer of the book of Heinrich Speer

Die biblischen Eraehlungen im Quran

ترقيم الآيات يتبع المصحف القاهري

Published b Light of Life Villach Austria

1 - خلق العالم

1 - خلق العالم في ستة أيام : الأعراف 7: 54 < يونس 10: 3 < هود 11: 7< الفرقان 25: 59 < السجدة 32: 4.

2 - أسطورة بابلية عن الخلق : الأنبياء 21: 30.

3 - تركيب العالم: الرعد 13: 3-4 < الحِجر 15: 19 < النحل 16: 14-16< النمل 27: 60 والرحمن 55: 10-12 < نوح 27: 19-20 < المرسلات 77: 27 < النبأ 6: 8: 78 < النازعات 79: 30-33.

4 - خلق السماوات: البقرة 2: 29 < المؤمنون 23: 17،86 < فصلت 41: 11 وما بعدها < الطلاق 65: 12.

5 - أنوار السماوات والغرض منها: الأنعام 6: 96-97 < يونس 10: 5 < نوح 71: 16.

6 - الليل والنهار: الأنعام 6: 96 < الإسراء 17: 12 < الفرقان 25: 47 < القصص 28: 73.

7 - الشهور: التوبة 9: 36.

8 - تسخير الله الأرض للإنسان: الحج 22: 65 < لقمان 31: 20 < الجاثية 45: 12.

9 - إكمال الخلق: هود 11: 7 < ق 50: 15،38 < الأحقاف 46: 23.

10 - عرش الله: يونس 10: 3 < الرعد 13: 2 < طه 20: 5-6 < السجدة 32: 4-5 < المعارج 70: 3-4.

2 - آدم

فقرات رئيسية: البقرة 2: 30-37 < المائدة 5: 27-32 < الأعراف 7: 11-27 < الحجر 15: 28-43 < الإسراء 17: 61-65 < طه 20: 115-123 < ص 38: 71-84.

1 - المواد التي خُلِق منها آدم: التراب : آل عمران 3: 59. الأرض : هود 11: 61< الكهف 18: 37< الحج 22: 5 < الروم 30: 19 < فاطر 35: 11 < غافر 40: 67. الطين : المؤمنون 23: 12. لا شيء : مريم 19: 67. الماء : الحج 22: 5 < المؤمنون 23: 13-14 < الفرقان 25: 45 < غافر 40: 67< نوح 71: 14 < القيامة 75: 35-38 < العلق 96: 2.

2 - تشكيل أول إنسان: الأعراف 7: 11 < الحجر 15: 29 < السجدة 32: 9< ص 38: 72 < غافر 40: 67 < التغابن 64: 3 < الانفطار 82: 7-8.

3 - تقويم مظهر آدم الأصلي المجيد: التين 95: 3-6.

4 - اختيار آدم: آل عمران 3: 33.

5 - تسمية آدم كل شيء: البقرة 2: 30-33.

6 - السجود لآدم وسقوط الشيطان: البقرة 2: 34 < الأعراف 7: 11 < الحجر 15: 28-38 < الإسراء 17: 61 < الكهف 18: 50 < طه 20: 116< ص 38: 71-82.

7 - مهنة الشيطان: النساء 4: 118-119 < الأعراف 7: 16-17 < إبراهيم 14: 22 < الحجر 15: 39- 43 < الإسراء 17: 62-65 < يس 36: 60-62 < ص 38: 83-84.

8 - خلق حواء: النساء 4: 1 < الأعراف 7: 189 < الروم 30: 21 < الزمر 39: 6 < الشورى 42: 11.

9 - نهي الله آدم: البقرة 2: 35 < الأعراف 7: 19.

10 - تركيب الشجرة المحرمة: المؤمنون 23: 20 < النور 24: 35 < التين 95: 1-2.

11 - عهد الله مع آدم: طه 20: 115.

12 - توصية الله آدم: طه 20: 116-119.

13 - إغواء الشيطان: الأعراف 7: 20-21 < طه 20: 120.

14 - سقوط الإنسان: الأعراف 7: 22-23 < طه 20: 121.

15 - الطرد من الجنة: البقرة 2: 36 < الأعراف 7: 24 < طه 20: 123.

16 - اللعنة: البقرة 2: 36 < الأعراف 7: 24 < طه 20: 55 ، الحج 22: 66.

17 - توبة آدم ورجوعه: البقرة 2: 27 < الأعراف 7: 23 < طه 20: 122.

18 - حمل حواء وسقوط أول إنسان: الأعراف 7: 189 وما بعدها.

3 - بنو آدم

1 - الذبيحة: المائدة 5: 27.

2 - الحديث: المائدة 5: 27-29.

3 - قتل الأخ لأخيه: المائدة 5: 30.

4 - توبة قابيل قايين: المائدة 5: 31.

5 - العقيدة: المائدة 5: 32.

4 - نوح

فقرات رئيسية: الأعراف 7: 59-64 < يونس 10: 71-73 < هود 11: 25-48 < المؤمنون 23: 23-28 < الشعراء 26: 106-118 < نوح 71: 2-28.

1 - أمر الله نوحاً ببناء الفلك: هود 11: 36-37 < المؤمنون 23: 27-28.

2 - تحذير نوح قومه: الأعراف 7: 59 ،61-63 < التوبة 9: 70 < يونس 10: 71-72 < هود 11: 25- 26،28-31،33-34 < المؤمنون 23: 23 < الشورى 26: 106-110،112-115 < نوح 71: 2-4.

3 - احتقار الناس نوحاً وسخريتهم منه: الأعراف 7: 60،64 < يونس 10: 73 < هود 11: 27، 32، 38 - 39 < المؤمنون 23ك24-25 < الشورى 42: 111،116 < القمر 54: 9.

4 - صلاة نوح: الشورى 42: 117-118 < نوح 71: 5-20.

5 - استدعاء القوم للحفاظ على آلهتهم القديمة: نوح 71: 21-23.

6 - مطالبة نوح بمعاقبة البشر الخاطئين: الأنبياء 21: 76 < الصافات 37: 75 < نوح 71: 26-28.

7 - أمر الله: هود 11: 40 < المؤمنون 23: 28.

8 - الطوفان: الأنعام 6: 6 < هود 11: 40 < المؤمنون 23: 27 < القمر 54: 11-12.

9 - الفُلك: القمر 54: 13-14 < الحاقة 69: 11-12.

10 - الدعوة لدخول الفلك: هود 11: 41.

11 - ابن نوح: هود 11: 42-43،45-47.

12 - الرحلة: هود 11: 42 < يس 36: 41 < القمر 54: 14.

13 - دمار القوم الظالمين: الأعراف 7: 64 < يونس 10: 73 < الأنبياء 21: 77< الشعراء 26: 120.

14 - إنهاء الله فيض الماء: هود 11: 44.

15 - انحسار الماء وتوقف الفلك: هود 11: 44.

16 - مغادرة نوح الفلك: هود 11: 48 <النمل 27: 78-79.

17 - كفر امرأة نوح: التحريم 66: 10.

18 - عمر نوح: العنكبوت 29: 14.

19 - ذرية نوح: الأنعام 6: 6 < الصافات 37: 77.

5 - برج بابل

تلميح إلى برج بابل: غافر 40: 36-37.

6 - إبراهيم

فقرات رئيسية: البقرة 2: 124-136 < الأنعام 6: 74-81 < هود 11: 69-81 < الحجر 15: 51-74 < مريم 19: 41-58 < الأنبياء 21: 51-72 < الشعراء 26: 69-93،160-171 < النمل 27: 54-57 < العنكبوت 29: 16-35 < الصافات 37: 83-113.

1 - تعرف إبراهيم على الله: الأنعام 6: 76-79 < الصافات 37: 83-93 < فصلت 41: 37.

2 - دعوة إبراهيم: البقرة 2: 124 < الأحزاب 33: 7 < الحديد 57ك26.

3 - شجار إبراهيم مع أبيه: الأنعام 6: 74 < مريم 19: 42-48 < الأنبياء 21: 52-57 < الزخرف 43: 26-27.

4 - شجار إبراهيم مع قومه: الأنعام 6: 80-81 < التوبة 9: 70 < مريم 19: 42-47 < الأنبياء 21: 59-67 < الحج 22: 44 < الشورى 26: 69-93 < العنكبوت 29: 16-19،24-25 < الصافات 37: 84-96 < الزخرف 43: 26-28 < الممتحنة 60: 4.

5 - تحطيم إبراهيم أصنام أبيه: الأنبياء 21: 58.

6 - حنق القوم بسبب تحطيم إبراهيم أصنامهم: الأنبياء 21: 59-67< الصافات 37: 97.

7 - شجار إبراهيم مع نمرود: البقرة 2: 286 < إبراهيم 14: 15 < ق 50: 24.

8 - نجاة إبراهيم من النار: الأنبياء 21: 68-70 < الصافات 37: 97-98.

9 - صلاة إبراهيم لأبيه: التوبة 9: 114 < مريم 19: 47 < الشعراء 26: 86-87 < الممتحنة 60: 4.

10 - تَبَرُّؤ إبراهيم من أبيه : التوبة 9: 114 < مريم 19: 48.

11 - لوط يصدّق إبراهيمَ: العنكبوت 29: 26.

12 - زيارة الملائكة لإبراهيم: هود 11: 69-73 < الحجر 15: 51-60 < العنكبوت 29: 30-31 < الذاريات 51: 24-34.

13 -تشفع إبراهيم للمدن الخاطئة: هود 11: 74-75 < العنكبوت 29: 31-32.

14 - مشاجرة لوط مع معاصريه: الشعراء 26: 160-169 < العنكبوت 29: 28-29 < ص 38: 13 < ق 50: 13 < القمر 54: 33،36.

15 - مجيء الرسل إلى لوط: هود 11: 69-73 < الحجر 15: 51-64 < الذاريات 51: 24-34.

16 - شر أهل سدوم: هود 11: 77-79 < الحجر 15: 67-72 < النمل 27: 54-56.

17 - رسالة الملائكة: هود 11: 80-81 < الحجر 15: 65-66 < العنكبوت 29: 33-34.

18 - تدمير مدينة الفاسقين: هود 11: 82 < الحجر 15: 66،73-74 < الأنبياء 21: 70 < الشعراء 27: 172-173 < النمل 27: 58 < العنكبوت 29: 35 < الصافات 37: 136 < الذاريات 51: 37 < القمر 53: 34-38.

19 - امرأة لوط: هود 11: 81 < الحجر 15: 60 < الشعراء 26: 171 < النمل 27: 57 < الصافات 37: 135 < التحريم 66: 10.

20 - دعوة إبراهيم ليكون مسلماً: البقرة 2: 131.

21 - تأسيس إبراهيم الكعبة: البقرة 2: 127-129 < آل عمران 3: 96 < الحج 22: 26-29.

22 - إرادة إبراهيم أن يرى كيف يحيي الله الموتى: البقرة 2: 260.

23 - طلب إبراهيم إلى ابنه: الصافات 37: 100.

24 - تقديم إبراهيم ابنه ذبيحة: الصافات 37: 102-113.

25 - عرض الله على إبراهيم ملكوت السموات والأرض: الأنعام 6: 75.

26 - صلاة إبراهيم: البقرة 2: 126 < إبراهيم 35: 14-40.

27 - تشفع إبراهيم من أجل الأرض: البقرة 2: 126.

28 - نسل إبراهيم: البقرة 2: 133 < الأنعام 6: 84 < هود 11: 71 < يوسف 12: 6،38 < مريم 19: 49- 50،58 < الأنبياء 21: 71-72 < العنكبوت 29: 27 < الصافات 37: 112-113 < ص 38: 45-48.

29 - إسماعيل: البقرة 2: 125،133،136 < آل عمران 3: 84 < النساء 4: 163 < الأنعام 6: 86 < إبراهيم 14: 39 < مريم 19: 54 < الأنبياء 21: 85 < ص 38: 48.

30 - تحذير إبراهيم أبناءه: البقرة 2: 1322.

31 - ملة إبراهيم: البقرة 2: 130 < آل عمران 3: 33،65-67 < النساء 4: 125 و163 < الأنعام 6: 161 < النحل 16: 120-123 < مريم 19: 41 < الأنبياء 21: 51 < الحج 22: 78 < الشورى 42: 13 < النجم 53: 37.

32 - صحف إبراهيم: الأعلى 87: 19.

7 - يوسف

فقرات رئيسية: 12: 4-103.

1 - نسل إبراهيم: الصافات 37: 113.

2 - إشارة إلى النهي عن أكل العصب الذي في حُق الفخذ: آل عمران 3: 93 [قارن التكوين 32: 32].

3 - حلم يوسف: يوسف 12: 4-6.

4 - بغض إخوته له: يوسف 12: 8-9.

5 - الخطة: يوسف 12: 10.

6 - الحيلة: يوسف 12: 11-14.

7 - الله يعزّي يوسف: يوسف 12: 15.

8 - إحضار الإخوة ثوب يوسف إلى أبيهم: يوسف 12: 16-18.

9 - عثور القافلة على يوسف: يوسف 12: 19.

10 - بيع يوسف: يوسف 12: 20.

11 - يوسف مع فوطيفار: يوسف 12: 21-22.

12 - مراودة زوجة فوطيفار يوسفَ: يوسف 12: 23-24.

13 - اعتصام يوسف: يوسف 12: 25.

14 - البرهان على ذنب يوسف أو براءته: يوسف 12: 26-27.

15 - تبرئة فوطيفار ليوسف: يوسف 12: 28-29.

16 - سخرية النساء من امرأة فوطيفار: يوسف 12: 30.

17 - تبرير امرأة فوطيفار وتهديدها: يوسف 12: 31-32.

18 - طلب يوسف القوة من الله: يوسف 12: 33-34.

19 - الزج بيوسف في السجن: يوسف 12: 35.

20 - تفسير يوسف الأحلام في السجن: يوسف 12: 36-41.

21 - طلب يوسف: يوسف 12: 42.

22 - حلم فرعون: يوسف 12: 43.

23 - عدم استطاعة الحكماء تفسير الحلم: يوسف 12: 44.

24 - تذكر رئيس السقاة يوسفَ: يوسف 12: 45.

25 - سماع يوسف حلم الملك وتفسيره إياه: يوسف 12: 46-49 < الأعراف 7: 130.

26 - الملك يستدعي يوسف: يوسف 12: 50،54.

27 - استخبار الملك عما جرى في بيت فوطيفار: يوسف 12: 50-53.

28 - يوسف بين يدي فرعون: 12: 54-56.

29 - مجيء إخوة يوسف إليه وعدم تعرفهم عليه: يوسف 12: 58.

30 - رغبة يوسف أن يرى إخوته: يوسف 12: 59-60.

31 - اتفاق الإخوة: يوسف 21: 61.

32 - وضع يوسف المال ثانيةً في العدول الأكياس: يوسف 12: 62.

33 - طلب الإخوة من أبيهم أن يرسل بنيامين معهم: يوسف 12: 63-64.

34 - عثور الإخوة على المال: يوسف 12: 65.

35 - ضمان الإخوة بنيامين: يوسف 12: 66.

36 - تعليمات الأب: يوسف 12: 67.

37 - الإخوة مع يوسف: يوسف 12: 68-69.

38 - ما جرى لكأس يوسف: يوسف 12: 70-77.

39 - تشفع الإخوة من أجل بنيامين: يوسف 12: 78-79.

40 - تشاور الإخوة معاً: يوسف 12: 80-83.

41 - بكاء يعقوب: يوسف 12: 84-87.

42 - عودة الإخوة إلى يوسف: يوسف 12: 88.

43 - كشف يوسف عن هويته: يوسف 12: 89-93.

44 - سماع يعقوب بيوسف: يوسف 12: 94-97.

45 - سؤال الإخوة الصفح من أخيهم: يوسف 12: 98-99.

46 - تكريم يوسف والديه وحمده لله: يوسف 12: 100-102.

47 - يعقوب يخاطب أبناءه: البقرة 2: 133.

48 - محمد وقصة يوسف: يوسف 12: 103.

خدني الحنين لعينيكي حبيتو من وقتها
بحلم سنين ألاقيكي و أنسى الجراح بعدها
وبقيتي من قسمتي عشقي ونور دنيتي
ما شافتش قبلك عيوني وعليكي فتّحتها

المسيح يحمينا

jesus i trust in you

أنا هو القيامة والحياة من يتبعني لايمشي في الظلمة
 
 
Page generated in 0.06384 seconds with 10 queries