هذا هو الإنتحار بعينه لرجل مفروض أنه تيقن من رسالته من الأستاذ جبريل
ثُمَّ لَمْ يَنْشَبْ وَرَقَةُ أَنْ تُوُفِّىَ وَفَتَرَ الْوَحْىُ فَتْرَةً حَتَّى حَزِنَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فِيمَا بَلَغَنَا حُزْنًا غَدَا مِنْهُ مِرَارًا كَىْ يَتَرَدَّى مِنْ رُءُوسِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ فَكُلَّمَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ لِكَىْ يُلْقِىَ مِنْهُ نَفْسَهُ تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيلُ
كَىْ يَتَرَدَّى مِنْ رُءُوسِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ فَكُلَّمَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ لِكَىْ يُلْقِىَ مِنْهُ نَفْسَهُ
حَتَّى حَزِنَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فِيمَا بَلَغَنَا حُزْنًا غَدَا مِنْهُ مِرَارًا
لاحظ أن الرسول حاول الإنتحار مرارا و تكرارا، و هذا واضح في عبارة "غدا منه مرارا".
نعم حزن النبي حزنا غدا منه مرارا!
هل نقولها بلسان أفصح من ذلك؟
خدني الحنين لعينيكي حبيتو من وقتها
بحلم سنين ألاقيكي و أنسى الجراح بعدها
وبقيتي من قسمتي عشقي ونور دنيتي
ما شافتش قبلك عيوني وعليكي فتّحتها
المسيح يحمينا
jesus i trust in you
أنا هو القيامة والحياة من يتبعني لايمشي في الظلمة
|