دائما أشتم رائحة عشقك بين سطورك ودائما ما انتشي بملاحم عشقك التي تعلن التمرد على كل مألوف ...أحلامك تشبه سفينة تبحر في أعماق سفينة أخرى لا نشاهدها ولكننا نعلم أنها موجودة ...ومواعيدك المؤجلة كلها بلا تاريخ كلها تشي بك لتقول أنها مستمرة ولا تنتهي ... ورائع تعبيرك عندما قلت: أيتها الكثيرة الكثيرة جدا ....فقد أحسست بفوضى داخلي وامتلكتني في ثوان رغبتي في أن اكون في سطور النسيان ... كي اعيش بين حروف اتخذت الفضاء لها مسكنا ...وسلمت يداك يا من تعجز حروفي على الرد على نورك
سلمت للحب
سلمت نوار 
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|