اقتباس:
صحيح من شان الأسئلة الثانية
السؤال الأول هو جميع مراجع التاريخ تعترف وتقول صراحة إن ذو القرنين هو الإسكندر المقدوني ولا يوجد مرجع تاريخي واحد يقصد شخص آخر وسبب التسمية احتلالة للشرق والغرب وكان ماجناً وسكير وزير نساء ونصف إله بحسب مفهومه
السؤال كيف يخالف القرآن جميع هذه المراجع ومنها المراجع التي كانت على زمنه أي لا هدف من تحريفها
|
قد عدت لأبين بعض الحول الفكري عند الزميل محبة
القرآن لا يتحدث عن الاسكندر المقدوني والمفسر نقل بعض الآراء أمانة منه وليس موافة على كل ما قيل.
اولاً يا سيد محبة يا من يدعي العلم عليك ان تعلم ان الاسكندر بدأ حملته من الغرب وانته بها في الشرق ولم يقم بحملة في الاتجاه المعاكس قط.
اما ذو القرنين فبدأ حملته من الشرق الى الغرب أي الاتجاه المعاكس الى ان بلغ الغرب.
وبالتالي هم شخصان مختلفان .
اقتباس:
السؤال الثاني
هامان هو وزير فارسي بنى برج بابل وهذا موثق أيضاً تاريخياً ولا يوجد وزير بدولة فرعون ابداً أسمه هامان وهذا بحسب جميع الإكتشافات التي أكتشفت فكيف يكون هامان وزير فرعون بدلاًمن وزير بلاد فارس وكيف يطلب فرعون بناء برج يصل للسماء وهذا الطلب تم من ملك الفرس تاريخياً وليس منه بالقرآن
|
وهنا جهل بالتاريخ ايضا وباللغة. فاذا كانت كلمة "همن" مرتبة في الجيش الياباني هل هذا يعني ان القرآن خلط بين المصريين واليابانيين؟ هذا ما يسما الهبل الاكروباتي حيث تبحث عن تشابه الاسماء لتستنج ما يحلو لك
