اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ارسلان
ولكن رغم ما يختلجه في صدره من هموم تنوء الجبال بحملها وخلجات نفسه حيث لامكان يتسع لنبض
قلبه ... تلوح له في الافق بشرى من بعيييييييييييييييييد عيون ضاحكة وابتسامات بريئة ووجوه لم
تعكر صفوها تقلبات السنين وامواج العمر فلم تظهر على وجوههم بعد تلك الخطوط حيث يكتب العمر
عليها قصته المحزنة ويخط ادبياته التراجيدية
يومها ولغير العادة وجدته مبتسما يا سادة
|
سراب من الخوف قد حل في عالمه ..... نكران للواقع ........ ورهاب من الفرح .... الذي كلما زاره ..... تبعه الألم المتربص بأحلامه ........ هو الأن في فترة عودة إلى الذات ......

سلاماً ... سلاماً يا وطن الخمر والعواهر والاسنان المسوسة ......