بالي أول ماشفت الصورة من مطار حلب لانو ماشاء الله مطارنا متل كراجات الهوب هوب
مع تغريد البلابل وزقزقة العصافير
أناشدك الله يا أبي: دع جمع الحطب والمعلومات عني وتعال لملم حطامي من الشوارع
قبل أن تطمرني الريح أو يبعثرني الكنّاسون
هذا القلم سيقودني إلى حتفي لم يترك سجناً إلا وقادني إليه ولا رصيفاً إلا ومرغني عليه
.... الماغوط
|