اقتباس:
كاتب النص الأصلي : فسحة أمل
هو الغارق .... دون أمل في نجاة ...
يطارد الغد ....بتثاقل ...
ويهرب من خوف أمسه.....
تائه في دروب تنتهي إلى ذات الجرح ...
ذات الكبت .... ذات الخوف....
يصرخ بلا صداً.... في ذات الفراغ المنزوع المشاعر....
محكوم هو ... مرهق هو ...
تقبل مروري.....
** على الهامش ... وين هالغيبة ......
|
ضحــى ً مـر َ كالريــح !
لاظلــه ُ غيمــة ُ ُ بللت ْ صوتنــا !
ولا دمعــة ُ الشمـس ِ كانت ْ ســـراب !
ضحـى ً مر َ في كـل ِ بــاب !!
رأى في شــوارع ِ هذي المدينــة !
حزن َ المُشـــاة /// ضوء َ الغيــاب !!
,, رآنا نغنــي
نطيل ُ الكــلام َ القديــم !
ونغفــو قليلا ً بحضـن ِ التمنــي !
رأى النومََ في ردهــات ِ العذوبــة ِ طفــلا ً !
تَعرى لــه ُ فاحتسى حُلمَــه
,,, واســتعاد َ الثياب !!
رآنــا كثيـرين َ في حزننــا !
كثيـرين َ في ذنبنــا !
وصغيـرين َ جدا ً ,, نجاهــد ُ كي نظـل َ معـا ً
فنطيـلُ حديـث َ الإيـاب !!
على الهامش
اشتقت ُ إليكم ,, فعُدت ْ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "