اقتباس:
لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاَماً، بَلْ سَيْفاً. 35 فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا. 36 وَ هَكَذَا يَصِيرُ أَعْدَاءَ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ! (إنجيل متى :10)
|
أبو غدير هل قرأت الأنجيل المسيح قال من يأخذ بالسيف بالسيف يؤخذ عندما استخدم احد التلاميذ السيف وحرم السيف نهائيا
السيف ياصديقي بالىية التي أوردها هي سيف الكلمة لأن من سيؤمن بالمسيح سيشعل حربا بعائلته يكون سلاحة فيها سيف الحق وسيف الكلمة وليس السيف المعدني فلو كان الأب يهوديا والأبن آمن بالمسيح سينشأ خلاف حتما بينهم وسيكون سلاح الأبن سيفا من نار الحق النار المقدسة الكلمة وليس سيف المعدن
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون