عرض مشاركة واحدة
قديم 30/06/2005   #10
شب و شيخ الشباب ma7aba
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ ma7aba
ma7aba is offline
 
نورنا ب:
Jun 2004
المطرح:
سوريا دمشق
مشاركات:
3,316

إرسال خطاب MSN إلى ma7aba إرسال خطاب Yahoo إلى ma7aba بعات رسالي عبر Skype™ ل  ma7aba
افتراضي


الآن بشأن هذه الآية
اقتباس:
وقال يوحنا: " قال المسيح: إن أركون العالم سيأتي، وليس له في شيء ".
إن رئيس العالم
ومن هو رئيس العالم هل هو محمد ام الله
اقتباس:
وقال متى: " قال المسيح: ألم تروا أن الحجر الذي أخره البناءون صار أساً للزاوية من عند الله، كان هذا وهو عجيب في أعيننا، ومن أجل ذلك أقول لكم: إن ملكوت الله سيأخذ منكم، ويدفع إلى أمة أخرى تعطى ثماره، ومن سقط على هذا الحجر ينشدخ، وكل من سقط هو عليه يمحقه ".
أولا هذا المثل يدعى مثل الكرامين الأردياء
وهذا المثل يقول ان الحجر الذي اهمله البناؤون بزمن المسيح الذي هو من عند الآب وابن له وبمجرد ايمانك بهذا المثل وحتى ولو كان يعني محمد أنت تقر ان المسيح هو ابن الله سأوضح الفكرة لك وستعرف من هي الأمة الآن


هل يسلم المعترض بما جاء في المثل من أن رب البيت هو الله، وأن ابنه هو المسيح، وأنه تكلم عن نفسه كأن اليهود قتلوه؟

ومادام المسيح قائل هذه الأقوال، كان يجب عليه أن يسلمّ بها ويقر أن المسيح ابن الله، وأنه مات عن خطايا العالم,

وبعد إرسال الابن لم يُرسَل رسولٌ آخر, كان الرسول الأخير هو الابن، فليس من المعقول أنه بعد ما أرسل الابن يرجع فيرسل العبيد,

عدا ذلك فإن المسيح اقتبس هنا خبر الحجر الذي رفضه البناؤون (مزمور 118: 21 و22) وقال بطرس إن صاحب سفر المزامير قصد بالحجر الذي رفضه البناؤون المسيح نفسه، حيث يقول: فليكن معلوماً عند جميعكم وجميع شعب إسرائيل أنه باسم يسوع الناصري الذي صلبتموه أنتم، الذي أقامه الله من الأموات، بذاك وقف هذا أمامكم صحيحاً, هذا هو الحجر الذي احتقرتموه أيها البناؤون الذي صار رأس الزاوية (أعمال 4: 10 و11 و1بطرس 2: 4-, وعليه فالبناؤون كانوا يهود عصره,

وقال المسيح (له المجد) المثل خطاباً لليهود ملكوت الله يُنزع منكم ويُعطى لأمّة تعمل أثماره (متى 21: 43), والعهد الجديد يبيّن أنه يُعطى للذين يؤمنون بالمسيح إيماناً حقيقياً، الذين هم جنس مختار وكهنوت ملوكي، أمّة مقدسة شعب اقتناء وقال لهم: لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب، الذين قبلاً لم تكونوا شعباً وأما الآن فأنتم شعب الله، الذين كنتم غير مرحومين وأما الآن فمرحومون (1 بطرس 2: 9 و10), وهنا تلميح لطيف إلى الأثمار التي يطلبها رب البيت من الأمة التي تتولى الكرم، ألا وهي الكنيسة المسيحية، والكرم ملكوت الله (متى 21: 43 يشرح عدد 41), وعليه فقد ثبت أن الحجر الذي رفضه البناؤون هو المسيح نفسه, وأما مقاومة المسيح وعدم الرضوخ له فهما سبب سخط الله وحلول نقمته على أعدائه, وقد تم شيء من ذلك عند خراب أورشليم وتمثيل الرومان باليهود تمثيلاً فظيعاً (سنة 70م) بعد صلب المسيح بنحو أربعين سنة,

وظن بعض المسلمين أن المراد برب البيت المشار إليه في المثل هو محمد، ولكن هذا لا يمكن إثباته، لأن المسيح (في عدد 37 بحسب ما جاء في المثل) كان ابن رب البيت، وليس المسيح ابن محمد, وعليه فلا يمكن تطبيق هذا المثل على ما زعمه المسلمون وإثبات دعواهم إلا بثلاثة أشياء, الأول تحريف المثل، الثاني إغفال القرينة وسياق الكلام، والثالث إغفال النصوص الكثيرة الواردة في أسفار العهد القديم والعهد الجديد,





الآن ماذا تقول أريد جواب منك او تعلن مسيحيتك الآن

واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.

فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.

ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون
 
 
Page generated in 0.03603 seconds with 10 queries