انه هلا يا مؤدب لك صحيح ما تزكرتني من ايام الغرف الصوتية طبلة ورنه لك كنت اطلع احي المايك كتير وهاي مني الك 
تدري أن الجرح للمجروح دين.. وانت جارحني وحقك اجرحك
وين تبعد وأنت في نفسك سجين.. وين تنسى وانت ناسيني معك
كيف تفرح وانت تاركني حزين.. طيف جرحك مثل ظلك يتبعك
|