أغائبة عني وحاضرة معي أناديك لما عيل صبري فاسمعي
أفي الحق أن أشقى بحبك أو أرى حريقا بأنفاسي غريقا بأدمعي
ألا عطفة تحيا بها نفس عاشق؟ جعلت الردى منه بمرأى ومسمع
صليني بعض الوصل حتى تبيني حقيقة حالي ثم ما شئت فاصنعي
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|