أخواني جميعا
لاحظت أن معظم الردود ماعدا القليل منها بقي ضمن حدود الأدب وتحولت الى صراع وليس حوار
قديش أسهل على الجميع انن يتذكروا نقاط الالتقاء بدل الاختلاف متل
- السيدة مريم العذراء الطاهرة لم يمسها رجل وقد حملت بأمر الله
- السيد المسيح عليه السلام نفخ فيه من روح الله وأحيا الموتى وشفى الأعمى والأكمه
- سيعود السيد المسيح عليه السلام عند نهاية الدنيا للتبشير
وطالما أن كلى الدينين نهى عن القتل والسرقة والزنى والكذب وأمر بالمعروف وصلة الرحم ومساعدة الفقراء والمحتاجين والمحبة والسلام ... الخ فلماذا نبحث عن تفاصيل أخرى تسبب وجع الرأس رغم أني شخصيا أحبذ رواية الأخوة المسلمين في أن السيد المسيح لم يصلب بل شبه للناس ورفع جسدا وروحا للسماء الى أن يأتي مرة ثانية فهذه النهاية أقل إيلاما من الصلب وتليق بإنسان فيه من روح الله حيث حافظ عليه كما تعهد بحفظ كتبه السماوية
في جميع الأحوال الكل متفق على أن المسيح سيأتي وسيبشر وعندها تكون النهاية لذلك دعكم من التفاصيل واعملوا بما يرضاه الرب والمسيح ومحمد
ياسيدي كلكن صح وكلكن على راسنا من فوق
|