اقتباس:
اولا الجميع وقع بالفخ يبدوا ان تسرعكم هو نقطة ضعفكم القاتلة ماعاد ابو غدير
|
لك الحق فكما تقول أنك أكبر قس ..... ياللتواضع
معلش خدنا على قد عقلنا الصغير
اقتباس:
الوزير " إمن م أبت" ( حيث إمن = هامان)و من حيث كونه كذلك وزيرا للفرعون المشتبه فيه أيضا " إمن حتب الثاني" حوالي ( 1436 – 1411 ق.م ) والذي حمل ألقابا من عينة : " ...القاضي لقلب سيده , والمقرب إلى ملك الوجه القبلي في القصر , الثابت الخطوة , والدائم الحب.." ( سليم حسن – مصر القديمة – ج4 – ص 703 ) نعتبره هامننا القرآني أيضا مذكورا على الآثار المصرية !!
|
وهل
امنحتب أصبحت تكتب
امن حتب؟؟؟؟؟
وهل أصبحت
Amenhoteb تكتب الآن
Amen hoteb؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل أصبحت
Amnehoteb تعادل
Amen em inet؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هذا الكذب
ألا تستحي من نفسك ولا تسأل نفسك أبدا لماذا تلجأون للكذب للترويج لدينكم؟؟؟؟
هل علمت الآن من هو المذور الذي يريد التلفيق والتذوير؟؟؟؟
اقتباس:
" إمن م إينت" المقصود والذي شغل وظيفة رئيس الشرطة , المعاصر لرمسيس الثاني والمنحدر من أسرة كهنوتية قوية عملت بكهانة الإله" أوزير" قد دون سيرته وأسماء بعض من أفراد أسرته على لوح محفوظ بمتحف " نابولي" بإيطاليا !!! , فلا أدري من أين أتى كاتبنا العالم الأمين بمتحف هوف هذا ؟؟؟؟؟؟؟
|
غيروا إسمه بعد كدة ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه
المهم إنه موجود في متحف :P :P
اقتباس:
, على لوحة نابولي رجلا ن كان يدعى كلا منهما أيضا ب " إمن م أنت" ويبدو من ألقابهما أنهما كانا على صلة ما بالفرعون آنذاك فالأول حمل وظيفة ( رئيس شرطة الصحراء , ومدير الأعمال لآثار جلالته المسمى " أمن م أنت" ) , والثاني حمل لقب ( سائق عربة جلالته" أمنمأنت " ..." ..المرجع السابق ص 515 فما أكثر الهامانات على الآثار المصرية الذين عاصروا رمسيس الثاني
|
هذا دليل ضدك يا فاشل
ومعناه أنه ليس كل من إسمه هامان يكون هو المقصود بهامان الموجود في القرآن
اقتباس:
!!! والظاهر لي من أمر كاتبنا العالم أن علمه ٌقد إقتصر( عمدا أو جهلا !!!) على أكثر هذه الآراء القديمة شيوعا وبريقا والتي جعلت من موسى المزعوم معاصرا لأحد أكثر فراعنة مصر شهرة وأبعدهم صيتا : " رمسيس الثاني"
|
أي أنك تنقض وترد على نفسك
فهذه النظرية فعلا هي أكثر النظريات قربا للحقيقة حتى الآن
ولا ضير في أن يستخدمها الكاتب
وختاما أحب أن أقول لك أن بحثك هذا لا يصلح إلا لحشو عقول أمثالك من الكذابين والأفاقين
وشكرا
