اقتباس:
1- الله يستريح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فتَمَّ خَلْقُ السَّماواتِ والأرضِ وجميعِ ما فيها.٢وفرَغَ اللهُ في اليومِ السَّابعِ مِنْ عمَلِه الذي عَمِلَ، و استراحَ في اليومِ السَّابعِ مِنْ جميعِ ما عَمِلَه. ٣وباركَ اللهُ اليومَ السَّابعَ وقدَّسَه، لأنَّه استراحَ فيهِ مِنْ جميعِ ما عمِلَ كَخالق.
هل الله يتعب حتى يستريح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
الغريب فيكم انكم تغيرون وتقلبون المواضيع على كيفكن فكلمة آمن ساويتوها هامان وكلمة احمد محمد والخ ولكن كل مالا يناسب تفكيركم المتصلب ترفضونه
كلمة استراح معناها أنه انتهى من العمل الذي قام به خالقاً, لكن الله لم يتوقف عن العناية بخليقته، فهو ضابط الكل, ويقول المسيح: أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل (يوحنا 5: 17),
اقتباس:
2- الله يكذب على آدم حتى لا يأكل من الشجرة
"16وأوصى الرّبُّ الإلهُ آدمَ قالَ: مِنْ جميعِ شجَرِ الجَنَّةِ تأكُلُ، ١٧ وأمَّا شجَرَةُ معرِفَةِ الخيرِ والشَّرِّ فلا تأكُلْ مِنها. فيومَ تأكُلُ مِنها موتا تموت" (التكوين 2)
وقد أكل آدم من الشجرة ولم يموت هل الله يكذب؟؟؟؟؟؟؟؟
|
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه
عن جد هذا ماحصل
لهذه الدرجة عقول متحجرة ونقل كالببغاء دون فهم
هناك ثلاثة أنواع من الموت: (1) الموت الجسدي الذي ينهي الحياة هنا على الأرض, (2) الموت الروحي، وهو الانفصال عن الله نتيجة الخطية، كما وصف الأب ابنه الضال أنه كان ميتاً وضالًا وهو في البُعد عن أبيه، فصار حياً ووُجد لما رجع إلى بيت أبيه (لوقا 15: 24), (3) الموت الأبدي في جهنم النار, وقد مات آدم الموت الروحي لما عصى الله, قال بولس الرسول: وأنتم إذ كنتم أمواتاً بالذنوب والخطايا (أفسس 2: 1), فلما تعدى آدم الوصية حُرم رضا خالقه، واستوجب سخطه، وأصبح عرضةً للأتعاب والأمراض, ولا ينتهي هذا الحال الأليم إلا بانحلال الجسم وانفصال الروح من الجسد, ففي يوم أكله من الشجرة دبت فيه أسباب الموت، وهذا هو معنى قوله: يوم تأكل منها موتاً تموت , فمن وقت الأكل حُرم من رؤية الله، وخسر صورته المقدسة، واستوجب عقاب خالقه, وليس هو وحده فقط بل ذرّيته معه، لأنه كان نائباً عنها, وهذا هو عهد الأعمال, ونيابة آدم عن ذريته ففي الأعراف 172, إذ أخذ ربُّك من بني آدم من ظهورهم ذرّيتهم وورد في الحديث: فجحد آدم فجحدت ذريته، ونسي آدم فأكل الشجرة فنسيت ذريته، فخطئ آدم فخطئت ذريته , أخرجه الترمذي وغيره, وعندما أخطأ آدم وحواء جاء الحديث عنهما بصيغة المثنَّى في الأعراف 19-22 ، ولكن العقاب الذي حلّ بهما جاء في صيغة الجمع، لأن آدم وحواء جرّا ذريتهما للخراب، فقال الله لهما في الأعراف 24 اهبطوا بعضكم لبعضٍ عدو ,
ولما أخطأ آدم استوجب سخط الخالق، وهذا هو الموت الأكبر,
نتابع لاحقا لضيق الوقت ولكن اعدكم بضحك كثير وخاصة بجملة لا يعلم الغيب
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون