يا صديقي مقال جميل و معلومات معاصرة و علميّة بحتة
فيني قول بالمختصر :
عالميّاً وفي المنطق العلمي المعاصر في مجال الحرب الحديثة بمفهومها العام ، لا يوجد شئ أسمه ( احتكار القوّة )
في عصرنا الحديث لم تعد القوّة العسكريّة حكرا على جهة أو أُخرى !!
يبقى هنا مجال للتحدّث عن مدى توازن القوى ... فهو المنطق الوحيد الذي يمكن التكلّم فيه سياسيّاً ، و هو المنطق الوحيد القادر على تحقيق السّلام برأيي
لم يعد يوجد مكان للمنطق القديم أي في القرن العشرين
نحن في القرن الواحد و العشرون يا صديقي
شكراً على الموضوع
