ههههههههههههههههه
والله يا حبيب الرّد ع هيك كلام والتعليق عليه متل اللي بيدق المي
بس حبّيت وقّف عند كام فقرة للتوضيح أكتر ... حكم الحرب الاعلاميّة شغّالة و بسذاجة لا توصف
اقتباس:
الماضي يفيد أنه لا ينبغي الاستخفاف بصدقية الادّعاءات السورية؛ فدمشق تعرف جيداً كيف تتنكّر لمسؤوليتها عن اغتيال زعيم لبناني
|
والحاضر يفيد بأنّه أقل مخلوق يمتلك ذرّة مخ أصبح يعرف من هو المسؤول عن اغتيال هذا الزّعيم
اقتباس:
مثل هذه العملية تمثّل ضربة معنوية لشأنية سوريا، لذلك لا مصلحة لها في الكشف عنها
|
أي هههههههه نحنا كتير منحب نضرب معنويّاتنا ع فكرة ...وشأنيتنا ... مشان هيك كشفنا عن هالعمليّة الغادرة
هالعملية يا حبيباتي بتمثّل و بتعبّر عن مدى نيّة صانعي القرار الصهيوني إحلال السّلام في المنطقة ...
اقتباس:
عدم الثقة بين الدولتين كبير لدرجة أن السوريين يجدون صعوبة في تصديق مساعي السلام لحكومة (ايهود) أولمرت، ويشتبهون في أن هذه مناورة تضليلية
|
أي حكومة أولمرت موثوقة ... وخصوصا بعد هالعمّلية !
اقتباس:
وقد أعلنت دمشق أنها تحتفظ لنفسها بحق الرد على اسرائيل. هذه مجرد ضريبة كلامية للجمهور العربي في سوريا وخارجها، والذي يطالب حكامها منذ سنين بجباية ثمن أليم من اسرائيل
|
"حق الرد بالشكل المناسب" دخيل أوّل واحد قالا شو أنّو كووول
اقتباس:
بيد أنه بسبب طبيعة العملية، التحليق فقط في سماء سوريا من دون إصابات على الأرض، فإن يدي دمشق مكبلتان. في الشرق الأوسط المعاصر، الكلمات والتهديدات تحل أحياناً محل الأفعال.
|
التحليق في سماء سوريا ؟؟ ههههههههههههههههههه
ولك شو شايفين الناس ريالتا شاطّة لهالدرجة
دخلك وشو كانت عم تعمل الذخيرة مع الطيّارات ؟؟؟ عم تشم هوا سوريا ؟؟آآآ ؟!!
اقتباس:
ورغم الإحساس بالاهانة، كان بوسع نظام بشار الأسد العضّ على الشفتين والصمت في أعقاب الحدث، لكنه فضّل الإعلان عنه
|
مين اللي حس بالإهانة؟؟؟ أنا وقت شفت الخبر كنت بمطعم عند صاحبي وكانت ردود الفعل كتيير ايجابيّة و الناس فرحو !! فرحو لأنهون انهانو
واحد بيقلّك طيارات فاتت بلدك تتقصف أهداف ، تصدالا الدفاع الجوي تبع بلدك و أجبرها ع الانسحاب و رمي الذخائر و خزانات الوقود ... بتقول أنا انهنت ؟!!
حرب اعلامية ضعيفة ...وطريقة صارت قديمة ع الفكر المعاصر للمواطن السوري ع الأقل
اقتباس:
ينبغي لإسرائيل أن تشكر الأسد على ضبط النفس، بباقة ورد
|
عم يقولا الكاتب بقلب محروق و حسرة
اقتباس:
حادثة الطائرات تجسّد بأفضل صورة هشاشة الوضع في الشرق الأوسط. وبشكل مأساوي، فإنها وقعت بعد نحو عشرة أيام فقط من بث حكومة إسرائيل رسائل التهدئة العلنية والإعلان صراحة أنها لا ترى احتمالاً لمواجهة عسكرية مع سوريا.
|
تجسّد هشاشة الادارة الاسرائيلية والنظام الاسرائيلي ومواقفها المهزوزة ...
هي بالنسبة لأوّل مقال