اقتباس:
كاتب النص الأصلي : وشم الجمال
ضاعت في محاولة بحثها عن ذاتها المختزلة في مشاعر محترقة ... لم يفهم كنهها أحد ... فصاغت من الروتين ابتسامة صفراء تغطي بها شفتيها لتخدع من هم حولها مع عجزها الكامل عن استعارة هذه الابتسامة كيما تدخل السعادة الى قلبها من جديد عل المخرجات تختلف ...اختزلت حزن العالم في عينين ذائبتين حالمتين بسعادة مخملية فعاشت نرجسيتها ... واختارت قناعا زجاجيا لعينيعا حتى يكتمل القناع ويقتنع الاخرون بتلك الكذبة التي اسمتها... اني سعيدة...
|
إذا أحبتك المرأة خافت عليك ، وإذا أحببتها خافت منك
حجزت مكانآلحزني بكل ّ مطار
وألفيت بعد قليل حجوزي السفر
فلا قبلتني بلاد الجفاف
ولا قبلتني بلاد المطر
|