اقتباس:
كاتب النص الأصلي : بنت الإسلام
الإله الواحد في هذا الكون واحد هو الله
رب محمد عليه السلام ورب عيسى عليه السلام ورب موسى والأنبياء جميعا
ورب البشرية جمعاء
ربنا الله الذي لا نلجأ إلا إليه في الشدائد والمحن
إذا ضل الحادي في الصحراء ، ومال الركب عن الطريق ، وحارت القافلة ، في السير ، نادوا : يا الله .
إذا وقعت المصيبة ، وحلت النكبة ، وجثمت الكارثة ، نادى المصاب المنكوب ، يا الله .
إذا أوصدت الأبواب أمام الطالبين ، وأسدلت الستور في وجوه السائلين ، صاحوا ، يا الله .
إذا بارت الحيل ، وضاقت السبل ، وإنتهت الآمال ، وتقطعت الحبال ، نادوا ، يا الله .
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحُبت ، وضاقت عليك نفسُك بما حملت ، فاهتف ، يا الله .
ولقد ذكرتُك والخطوبُ كوالـــــح سود ووجهُ الدهر أغبرُ قاتِم
فهتفتُ في الأسحار بإسمِكَ صارخاً فإذا محياً كُل فجــرِ بإسمُ
إليه يصعد الكلم الطيب ، والدعاء الخالص ، والهاتف الصادق ، والدمع البريء ، والتفجع الواله .
إليه تُمد الأكُف في الأسحــار ، والأيادي في الحاجات ، والأعين في الملمات ، والأسئلة في الحوادث .
بإسمه تشدوا الألسن ، وتستغيث وتلهج وتنادي ، وبذكره تطمئن القلوب ، وتسكن الأرواح ، وتهدأ المشاعر ، وتبرد الأعصاب ،
ويثوب الرشد ويستقر اليقين ، ( اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ ) .
الله : أحسن الأسماء ، وأجمل الحروف ، وأصدق العبارات ، وأثمن الكلمات ( هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ) ؟!
الله : فإذا الغنى والبقاء ، والقوة والنصرة ، والعز والقدرة والحكمة ( لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ) .
الله : فإذا اللطف والعناية ، والغوث والمدت والوُد والإحسان ( وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ) .
الله : ذو الجلال والعظمة ، والهيبة والجبروت .
|
اولا بحب اقولك انو اليهود لا يؤمنون بالمسيحية و الاسلام و الاهون بيدعيون بشعب الله المختار اما الاهك ما بيدعي اليهود بشعبالله المختار
و المسيحية ما بتؤمن الاسلام و عندون المسيح هو ابن الله و هو الله و الله بلااسلام بينفي هالحكي و بدعي الناس يلي بتؤمن بهالحكي بالمشركين و الكفرة
فانت هون خلطي 3 آلهة مختلفين مع بعضون و على فكرة انتي ليش نسيتي الديانات التانية غير اليهودية و المسيحية و الاسلام......
2ـانتي ذكرتي بعضمة لسانك انو الانسان ما بيذكر الله غير وقت بيكون عندومصيبة يعني الله بنذكرو منشان عندنا امل بحل مشاكلنا فاذا انحلت بنقول انو الله حلا و اذا ما انحلت بنقول الله الو حكمة بهالشي و بالحقيقة حل اي مشكلة بيعتمد عمل الشخص لحلا طبعا في مشاكل ما بتنحل فاذا انحلت بنقول معجزة بس هو مو معجزة هو بتكون صدفة بحتة يعني العالم عم يمشي علىالاحتمالات...والقضاء و القدر ما الون اي وجود
