للتخلف أوجه كثيرة منها هذه السخافات
عنوان ينطبق على كاتب المقال الاصلي سمو الامير وينطبق على ناقل هذا الموضوع وينطبق على المؤيدين للكاتب والناقل ,
ولكن لماذا كل ذلك لماذا يستحقون لقب متخلفون عن جدارة مع وسام التخلف من الطبقة الأولى؟؟
ببساطة بالنسبة لسمو الامير عمرو بن محمد الفيصل فانه يخلط بين الامور ولا يدري ماهو سبب المنع ولكن لا يدري سبب المنع قوم كُثر فهل سيستحقون اللقب مع الوسام ؟؟ بالطبع لا ,,
فهذا اللقب والوسام سيذهبون لاشخاص تكتب زورا وبهتانا وهي تعرف الحق اين هو ,
أو اشخاصا تكتب وهي لا تريد ان تعرف الحق اين هو ,,
او اشخاصا تكتب وهي تكره الحق اين كان هو ,,
لماذا لا نتقصى الحقيقة حينما نقرا او نسمع عن شيء مهم (كأوجه التخلف مثلا؟!!!) في حين ان البحث والتقصي لن ياخذ وقت طويل , فقط سنذهب لموقع اللجنة ونعمل سيرش سياخذ اقل من 20 ثانية ونخرج بالحقيقة التي هي كالتالي
إشارة إلى ما كتبه صاحب السمو الملكي الأمير/ عمرو بن محمد الفيصل في صحيفة المدينة بعددها ذي الرقم 14802 وبتاريخ 7/9/1424هـ المشار فيه إلى رفض وزارة التجارة تسجيل علامة تجارية لأحد المنتجات بناء على اعتراض الهيئة على العلامة التجارية التي يحملها ذلك المنتج كونها تشبه شكل صليب، وما كتب حوله في بعض الصحف.
نفيد أنه وفقاً لأحكام الأولى من اللائحة التنفيذية لنظام الهيئة المتوج بالمرسوم الملكي ذي الرقم م/37 والتاريخ 26/10/1400هـ والتي نصت على:' الحيلولة دون وقوع المنكرات الشرعية ومنها ( عرض الصور المجسمة أو الخليعة أو شعارات الملل غير الإسلامية كالصليب أو نجمة داود أو صور بوذا أو ما ماثل ذلك)' فقد أبدت الهيئة ملاحظتها على العلامة التجارية المعلن عنها في جريدة أم القرى بعددها ذي الرقم 3888 والتاريخ 13/2/1423هـ المرفق صورتها وذلك لكون العلامة التجارية للمنتج كتبت بطريقة مغايرة على النحو(Xplorer) حيث تم حذف الحرف الأول من الكلمة (Explorer) لتبدأ العلامة بالحرف () بهذا الشكل البارز والملفت والذي يشبه أحد أشكال الصلبان المعظمة عند النصارى وفقاً لما ورد مرسوماً في قاموس الكتاب المقدس والذي أعدّه نخبة من الأساتذة ومن اللآهوتيين وبإشراف رابطة الكنائس الإنجيلية في الشرق الأوسط المرفق صورته.
وللاحاطة فإن الهيئة تبدى ملاحظتها إلى الجهة المسؤولة في وزارة التجارية قبل تسجيل أي علامة تجارية تتضمن مخالفة شرعية وذلك تلافياً لصعوبة المعالجة بعد التسجيل.
ولايخفى على الجميع أن حرف (X) موجود في الكلمات اللاتينية والعلامات الحسابية، ولايتصور عاقل أن الهيئة تعترض على ذلك، بخلاف ما إذا أبرز هذا الحرف بشكل مستقل ليشابه أحد أشكال الصلبان حسب ما هو وارد في القاموس المشار إليه كشعار لمنتج يتداوله الناس.
وبرفقه صورة العلامة المعلن عنها في جريدة أم القرى وصورة ما ورد مرسوماً في القاموس المشار إليه ننشرهما لتتم المقارنة المقارنة إظهاراً وبياناً لحقيقة الأمر الذي يسعى الجميع للوصول إليه، وكم كنا نود أن النشر لم يتم إلا بعد الوقوف على حقيقة الأمر لدى الرئاسة.
وأسأل الله أن يبارك في الجهود وأن يمد الجميع بعونه وتوفيقه لما يحبه ويرضاه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
أحمد بن محمد الجردان
5/11/1424هـ
موقع الهيئة
http://www.hesbah.gov.sa/index.php?o...2466&Itemid=58