..........................................
أولى رامبرانت في لوحاته عناية خاصة للوجوه التي كان شغوفا بها. ومن خلال استخدامه لتقنيته المميزة في تلاعبها بالنور والظل، بدت تلك الوجوه تحاكي في سكينتها سكينة الملائكة، وحتى أكثرها شرا كان لا بد وان يحمل يعض لمحات الخير، الذي يرى فيه رامبرانت حلقة الوصل بين الله والإنسان.
لوحة بعنوان "رجل عجوز على مقعد ذو ذراعين"
لوحة بعنوان "امرأة عجوز تقرأ"
لوحة بعنوان "فتاة تتكئ على طرف النافذة"
لوحة بعنوان " الرجل ذو الخوذة الذهبية"
انا الانتظار...
انا الاحتراق ...
انا الفراشةيغريها العناق توحدا بالنار
انا من جناه عشق عاصف
ايجني عشق عاصف غير الدمار
و انا جنيت الدمع انهارا