مدت إليه أصابعها من جديد
تعال إحتفل هنا بيننا
مد يد واهنة
وعينين أسلمتا للشرود
وقلبا يمارس نبض البقاء
***************
تعال لنركض
أنا لا أستطيع
لم أعد صالحا لارتياد ملامحك الجامحة
فكلما طوقتني ذراعاك
أحس بطوق الحديد
يريد أن يصبح ناسكاً
فيوقد الجمر
والجذر
ورعشة القصائد
|