الاحظت رد قيل انه كذا وقيل انه كذا ومجرد كلام وإشاعات اتقارن التاريخ الموثق بإشاعات البشر أهذا برأيك جواب مقنع لباحث علمي
اقتباس:
من هذا كله نستنتج ان الرأي القائل بأن الاسكندر الاكبر هو ذا القرنين رأية ضعيف وذلك لما يأتى
1- ان من كان ملكه من مشرق الارض الى مغربها لم يكن الاسكند الاكبر فقط
|
من قال هذا البشر والاقاويل ام الحقائق الموثقة العلمية والتاريخية
اقتباس:
2- لقب ( ذا أو ذو أو ذي ......... القرنين ) لم يكن للاسكندر فقط بل كان لغيرة من العرب
|
انت تقول هذا وليس التاريخ
اقتباس:
3- ان الاسكندر المقدونى لو كان لقب ذي القرنين لم يكن لغيرة ممن سبقة لكان بدل اسمه به بدلا من الاسكندر الاكبر
|
هذه حقيقة تاريخية واستنتاجك الشخصي لا يلغي الحقيقة
اقتباس:
5- لوكان الاسكندر ( الفاسد , زير النساء كما تقول ) هل توقف القرآن على هذا الرجل الفاسد ليضعه بين صفحاته ووسط كلماته ليشير اليه
|
هذا السؤال موجعه لمن كتب القرآن وليس لي
مو مشكلة انت لم تجب بشكل علمي يعتمد على المراجع بل بشكل اشاعي ليس إلا
هامان الوزير بالقرآن هو وزير فرعون وقد طلب منه فرعون ان يبني برج يناطح السماء
بالتاريخ هو وزير فارسي وطلب منه ملك فارس ان يبني برج يناطح السماء وهو برج بابل
برج بابل حقيقة موجودة والسجلات تشهد لان هامان من بناه بينما برج فرعون غير موجود
التاريخ يؤكد انه كان يوجد وزير اسمه هامان فارسي ويؤكد ايضاانه لا يوجد بكل مصر وزير اسمه هامان
منجد الأعلام المعتمد عند الدول العربية يؤكد هذه الحقيقة ايضاً
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون