قد يكون صدام بديمقراطيته الزائدة .. طلب من أحد الكتّاب أن يكتب له هذه الرواية " طبعاً مخيراً لا مجبراً "
و نُشرت الرواية باسم صدام عن طيب خاطر من الكاتب .. 
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|